8895: عمرو بن حريث الاشجعى --- 8904: عمرو بن خالد الاعشى 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الرابع عشر   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 5035


8895: عمرو بن حريث الاشجعى:
الكوفى: مات سنة (167)، يكنّى أبا محمد، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجالالشيخ (391).
8896: عمرو بن حزم:
البخارى: وهو عامل رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله على نجران، من أصحاب عليعليه السلام، رجال الشيخ (63).
8897: عمرو بن حسّان:
الازدى: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (425). وتقدّم عن ابن داودبعنوان عمر بن حسّان.
8898: عمرو بن الحسن الاشنانى:
روى عن أحمد بن موسى بن إسحاق التميمى، وروى عنه ابن حريث. التهذيب: الجزء 6،باب فضل الغسل للزيارة، الحديث 127.
كذا في الطبعة القديمة والوافي أيضاً، ولكن في الوسائل عمرو بن الحسنالاشنانى.
8899: عمرو بن حفص:
تقدّم في عمر بن حفص.
8900: عمرو بن حفص الرمّانى:
تقدّم في عمر، أبو حفص الرمّانى.
8901: عمرو بن حمّاد:
ابن موسى الكندى: كوفى، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (423).
8902: عمرو بن الحمق:
الخزاعى: عدّه الشيخ من أصحاب علي عليه السلام (6)، ومن أصحاب الحسن عليهالسلام (2).
وعدّه البرقي من شرطة الخميس من أصحاب علي عليه السلام، قائلاً: (عمرو بنالحمق: عربى، خزاعى).
وروى ابن شهرآشوب عن كتاب فضائل الصحابة، أنّ عليّاً عليه السلام قال: أسلمتقبل الناس بسبع سنين، وعن تاريخ بغداد وعدّة كتب أخر، عن حبّة العرنى، أنه قال: بعث النبيّ صلّى اللّه عليه وآله يوم الاثنين، وأسلمت يوم الثلاثاء، ثم قال: وقد روى وجوه الصحابة، وخيار التابعين، وأكثر المحدّثين ذلك، وعدّ منهم عمرو بنالحمق. المناقب: الجزء 2، باب إمامة أمير المؤمنين عليه السلام، في (فصل، فيالمسابقة بالاسلام)، ص 7.
وذكر أنّ أمير المؤمنين عليه السلام جعله في حرب الجمل، وفي حرب صفّين علىالكمين. المناقب: الجزء 3، باب إمامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، في (فصل)في (حرب الجمل) وفي (فصل في حرب الصفّين)، ص 154، و ص 169.
وعدّه من أصحاب الحسن بن علي عليهما السلام الّذين من خواصّ أبيه. المناقب: الجزء 4، باب إمامة أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام، في (فصل فيالمفردات).
وعدّه في الاختصاص من أصفياء أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام.
وتقدّم عن الكشّي في ترجمة أويس عدّ عمرو بن الحمق من حواري أمير المؤمنينعليه السلام، كما تقدّم في ترجمة البراء بن مالك عدّ الفضل بن شاذان، عمرو بنالحمق من الذين رجعوا إلى أمير المؤمنين عليه السلام.
ا أقول‏ ! / ت التهذيب: الجزء ر الاستبصار: الجزء ف الكافي: ‏
وقال الكشّي (12): (جبرئيل بن أحمد الفاريابى، قال: حدّثني محمد بن عبد اللّهآ بن مهران، عن الحسن بن محبوب، عن أبي القاسم : وهو معاوية بن ع‏ؤمّار : إن شاءاللّه : رفعه، قال: أرسل رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله سريّة، فقال لهم: إنكم تضلّون ساعة كذا من الليل، فخذوا ذات اليسار فإنكم تمرّون برجل [فاضلخيّر في شأنه، فتسترشدونه فيأبى أن يرشدكم حتى تصيبوا من طعامه، فيذبح لكمكبشاً فيطعمكم، ثمّ يقوم فيرشدكم، فاقرأوه منيّ السلام وأعلموه أني قد ظهرتبالمدينة، فمضوا، فضلّوا الطريق، فقال قائل منهم: ألم يقل لكم رسول اللّه صلّىاللّه عليه وآله: تياسروا ففعلوا، فمرّوا بالرجل الذي قال لهم رسول اللّه صلّىاللّه عليه وآله، فاسترشدوه، فقال لهم الرجل: لا أفعل حتى تصيبوا من طعامى،ففعلوا، فأرشدهم الطريق ونسوا أن يقرأوه السلام من رسول اللّه صلّى اللّه عليهوآله، قال: فقال لهم الرجل : وهو عمرو بن الحمق رضي اللّه عنه ؤ: أظهر النبيّعليه السلام بالمدينة؟ فقالوا: نعم، فلحق به ولبث معه ماشاء اللّه، ثم قال لهرسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله:
إرجع إلى الموضع الذي منه هاجرت، فإذا تولّى أمير المؤمنين عليه السلام فأته،فانصرف الرجل، حتى إذا تولّى أمير المؤمنين عليه السلام الكوفة أتاه وقام معهبالكوفة، ثمّ إنّ أمير المؤمنين عليه السلام قال له: ألك دار؟ نعم، قال: بعها،واجعلها في الازد، فإني غداً لو غبت لطلبت، فتمنعك الازد حتى تخرج من الكوفةمتوجّهاً إلى حصن الموصل، فتمرّ برجل مقعد عنده ثمّ تستسقيه، فيسقيك، ويسألك عنشأنك فأخبره وادعه إلى الاسلام فإنه يسلم، وامسح بيدك على وركيه، فإنّ اللّهيمسح ما به وينهض قائماً فيتبعك، وتمرّ برجل أعمى على ظهر الطريق فتستقيه،فيسقيك ويسألك عن شأنك، فأخبره وادعه إلى الاسلام فإنه يسلم، وامسح يدك علىعينيه، فإنّ اللّه عزّ وجلّ يعيده بصيراً فيتبعك، وهما يواريان بدنك في التراب،ثمّ يتبعك الخيل فإذا صرت قريباً من الحصن في موضع كذا وكذا، رهقتك الخيل فانزلعن فرسك ومر إلى الغار، فإنه يشترك في دمك فسقه من الجن والانس، ففعل ما قالأمير المؤمنين عليه السلام، قال: فلما إنتهى إلى الحصن، قال للرجلين: إصعدافانظرا هل تريان شيئاً؟ قالا: نرى خيلاً مقبلة، فنزل عن فرسه ودخل الغار وعارفرسه، فلما دخل الغار ضربه أسود سالخ فيه، وجاءت الخيل، فلما رأوا فرسه عائراًقالوا: هذا فرسه وهو قريب، فطلبه الرجال فأصابوه في الغار، فكلما ضربوا أيديهمإلى شى‏ء من جسمه تبعهم اللحم، فأتوا به معاوية فنصبه على رمح، وهو أوّل رأس نصبفي الاسلام).
أقول: يحتمل أن يكون المراد بأبي القاسم، معاوية بن وهب.
وقد روى عنه الحسن بن محبوب، ذكره الصدوق في المشيخة: في طريقه إلى معاوية بنوهب، وروى مضمون هذه الرواية في الاختصاص، في ترجمة عمرو ابن الحمق بسند آخر،في ذيل الحديث 2.
ثمّ إنّ الكشّي ذكر بعد ذلك كتاباً للحسين عليه السلام إلى معاوية، وفيه قولهعليه السلام: أولست قاتل عمرو بن الحمق صاحب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله؟العبد الصالح الذي أبلته العبادة، فنحل جسمه واصفرّ لونه بعدما أمنته وأعطيتهمن عهود اللّه ومواثيقه مالو أعطيته طائراً لنزل إليك من رأس الجبل، ثمّ قتلتهجرأة على ربّك واستخفافاً بذلك العهد... (إلخ). ويأتي هذا الكتاب في ترجمةمعاوية بن أبي سفيان.
وقال الشيخ المفيد : قدّس سرّه ؤ: حدّثنا جعفر بن الحسين، عن محمد بن جعفرالمؤدّب: الاركان الاربعة سلمان، والمقداد، وأبو ذر، وع‏ؤمّار، هؤلاء الصحابة، ومنالتابعين أويس بن أنيس القرني الذي يشفع في مثل ربيعة، ومضر، وعمرو ابن الحمقالخزاعى، وذكر جعفر بن الحسين أنه كان من أمير المؤمنين بمنزلة سلمان من رسولاللّه صلّى اللّه عليه وآله. الاختصاص: في ذكر السابقين المقرّبين من أميرالمؤمنين عليه السلام،
وقال في ترجمة عمرو بن الحمق الخزاعى. الحديث 1: حدّثنا جعفر بن الحسين، عنمحمد بن جعفر المؤدب، عن أحمد بن أبي عبد اللّه البرقى، عن أبيه، رفعه قال: قال: عمرو بن الحمق الخزاعى، لامير المؤمنين عليه السلام: واللّه ما جئتك لمالمن الدنيا (تعطينيها)، ولا لالتماس سلطان ترفع به ذكرى، إلاّ لانك ابن عمّ رسولاللّه صلّى اللّه عليه وآله وأولى الناس بالناس، وزوج فاطمة سيّدة نساءالعالمين، وأبو الذرّية التي بقيت لرسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، وأعظمسهماً للاسلام من المهاجرين والانصار... (إلى أن قال) فقال: أمير المؤمنين عليهالسلام: اللهمّ نوّر قلبه باليقين، واهده إلى الصراط المستقيم، ليت في شيعتيمائة مثلك، وذكر في هذه الترجمة، ذيل الحديث المذكور، كتاب معاوية إليه يدعوهإلى بيعته، وأعطى له الامان، وأنّ عمرو بن الحمق لم يجبه إلى ذلك، وذكر قصّة بعثمعاوية برأس عمرو بن الحمق إلى زوجته وما قالت هي في ذلك حتى طلبها معاويةفتكلّمت معه فألقمته حجراً.
وآله، وأعظم سهماً للاسلام من المهاجرين والانصار... (إلى أن قال) فقال: أمي المؤمنين عليه السلام: اللهمّ نوّر قلبه باليقين، واهده إلى الصراط المستقيم،ليت في شيعتي مائة مثلك، وذكر في هذه الترجمة، ذيل الحديث المذكور، كتاب معاويةإليه يدعوه إلى بيعته، وأعطى له الامان، وأنّ عمرو بن الحمق لم يجبه إلى ذلك،وذكر قصّة بعث معاوية برأس عمرو بن الحمق إلى زوجته وما قالت هي في ذلك حتىطلبها معاوية فتكلّمت معه فألقمته حجراً.
وآله، وأعظم سهماً للاسلام من المهاجرين والانصار... (إلى أن قال) فقال: أمي المؤمنين عليه السلام: اللهمّ نوّر قلبه باليقين، واهده إلى الصراط المستقيم،ليت في شيعتي مائة مثلك، وذكر في هذه الترجمة، ذيل الحديث المذكور، كتاب معاوية لاآمرو بن الحمق لم يجبه إلى ذلك،
أقول: إنّ ما تقدّم من الروايات وإن كانت كلهّا ضعيفة السند، إلاّ أنهامستفيضة، على أنّ جلالة عمرو بن الحمق من الواضحات التي لا يعتريها شكّ، مضافاًإلى أنّ شهادة البرقي على أنه كان من شرطة الخميس فيها كفاية.
8903: عمرو بن خالد:
من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (22).
وعدّه البرقي أيضاً في أصحاب الباقر عليه السلام.
طبقته في الحديث‏
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ تسعة وسبعين مورداً.
فقد روى عن أبي جعفر عليه السلام، وعن أبي حمزة الثمالى، وزيد بن علي(ورواياته عنه تبلغ ثلاثة وستّين مورداً)، وزيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبيطالب عليه السلام، وسفيان بن خالد.
وروى عنه أبو إسحاق السبيعى، وأبو حفص الاعشى، وأبان، وأبان بن عثمان،والحسين، والحسين بن علوان، والحسين بن علوان الكلبى، ومحمد بن الحسين، ومحمدبن سليمان الكوفي البزّاز.
ثمّ روى الشيخ بسنده، عن محمد بن سنان، عن عمرو بن خالد، عن أبي حمزةالثمالى. التهذيب: الجزء 3، باب فضل المساجد والصلاة فيها، الحديث 700.
ولكن رواها في الجزء 6، باب فضل الكوفة، الحديث 59، وفيه محمد بن سليمان، بدلمحمد بن سنان، وفي الوافي والوسائل أيضاً نقل بالسندين، ويأتي عن كامل الزيارةما يوافق الموضع الاوّل من التهذيب.
8904: عمرو بن خالد الاعشى:
قال الشيخ (491): (عمرو بن خالد الاعشى، له كتاب، رواه الحسن بن الحكم الحيرى،عنه، رويناه بالاسناد عن حميد، عن إبراهيم بن سليمان، عنه).
وأراد بالاسناد: جماعة، عن أبي المفضّل، عن حميد.
وعدّه في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام (405)، قائلاً: (عمرو ابن خالدالاسدي مولاهم الاعشى، الكوفى). وطريقه إليه ضعيف بأبي المفضّل.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net