|
|
|
| |
|
9565: القاسم بن محمد الجوهرى
|
 |
|
الكتاب :
معجم رجال الحديث ـ الجزء الخامس عشر
||
القسم :
الرجال
||
القرّاء :
7760
|
9565: القاسم بن محمد الجوهرى:
قال النجاشي: (القاسم بن محمد الجوهرى: كوفى، سكن بغداد، روى عن موسى بن جعفر عليه السلام، له كتاب. أخبرنا أبو عبد اللّه بن شاذان، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدّثنا سعد، وعبد اللّه بن جعفر، قالا: حدّثنا أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، بكتابه).
قال النجاشي: (القاسم بن محمد الجوهرى: كوفى، سكن بغد عليه السلام، له كتاب. أخبرنا أبو عبد اللّه بن شاذان، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن يحيى، قال: حدّثنا سعد، وعبد اللّه بن جعفر، قالا: حدّثنا أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، بكتابه).
عليه السلام، له كتاب. أخبرنا أبو عبد اللّه بن شاذان، قال: حدّثنا أ محمد بن يحيى، قال: حدّثنا سعد، وعبد اللّه بن جعفر، قالا: حدّثنا أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، بكتابه).
لا
وقال الشيخ (575): (القاسم بن محمد الجوهري الكوفى: له كتاب أخبرنا بهالمفيد، عن ابن بابويه، عن ابن الوليد، عن الصفّار، عن أحمد بن محمد، وأحمد ابن أبي عبد اللّه، عن أبي عبد اللّه البرقى، والحسين بن سعيد، عنه).
وعدّه في رجاله (تارة) من أصحاب الصادق عليه السلام (49)، قائلاً: (القاسم بن محمد الجوهري مولى تيم اللّه، كوفي الاصل، روى عن علي بن أبي حمزة وغيره، له كتاب)، (وأخرى) في أصحاب الكاظم عليه السلام (1)، قائلاً: (القاسم بن محمد الجوهرى، له كتاب، واقفى)، (وثالثة) فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام (5)، قائلاً: (القاسم بن محمد الجوهرى، روى عن الحسين بن سعيد).
وعدّه البرقي من أصحاب الكاظم عليه السلام.
وقال الكشّي (323): (قال نصر بن الصباح: القاسم بن محمد الجوهري لم يلق أبا عبد اللّه عليه السلام، وهو مثل ابن أبي غراب، وقال إنه كان واقفياً).
روى عن إسحاق بن إبراهيم، وروى عنه الحسين بن سعيد. كامل الزيارات: الباب 77، في أنّ زائري الحسين عليه السلام العارفين بحقّه تشيعّهم الملائكة، الحديث 1.
بقي هنا أمور:
الاوّل: أنه لا ينبغي الشكّ في اتحاد القاسم بن محمد الجوهرى، وأمّا ذكره الشيخ في أصحاب الصادق والكاظم عليهما السلام وفيمن لم يرو عنهم عليهم السلام، فهو لا يدلّ على التغاير، فإنّ ذلك قد تكرّر في كلامه : قدّ اللّه سرّه ؤ، وقد بيّنا في المقدّمة أنّ الذي يظهر منه أنه يذكر في أصحاب كلّ إمام من لقيه وإن لم يكن له رواية عنه عليه السلام، وقد يصرّح بذلك، فيقول: أسند عنه، يريد بذلك أنه روى عن الامام عليه السلام مع الواسطة، ويذكر فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام من لم يعاصر المعصوم، أو عاصره وليست له رواية منه بلا واسطة، فبين العنوانين عموم من وجه، وعلى الجملة تصريح الشيخ عند عدّ القاسم بن محمد الجوهري فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام، رواية الحسين بن سعيد عنه، وتصريحه في الفهرست بأنّ الحسين بن سعيد روى كتابه، لا يبقيان مجالاً لاحتمال التغاير.
هذا ومع ذلك قال ابن داود (197) من القسم الاوّل: (القاسم بن محمد الجوهري (م) (كش) كوفى، سكن بغداد، وقال نصر بن الصباح لم يلق أبا عبد اللّه عليه السلام، وقيل كان واقفياً، أقول: إنّ الشيخ ذكر القاسم بن محمد الجوهري في رجال الكاظم عليه السلام، وقال: كان واقفياً، وذكر في باب من لم يرو عن الائمة: القاسم بن محمد الجوهري روى عنه الحسين بن سعيد، فالظاهر أنه غيره، والاخير ثقة). (إنتهى).
أقول: يظهر فساده مما بيّناه، ولم يظهر أنه إلى أيّ شىء استند في توثيقه الاخير.
الثانى: أنّ النجاشي ذكر أنّ القاسم بن محمد الجوهري روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام، وهو ينافي عدّ الشيخ إيّاه في من لم يرو عنهم عليهم السلام، هذا ولكنّا لم نعثر بعد التتبّع برواية له عن أبي الحسن موسى عليه السلام.
الثالث: أنّ الشيخ عدّ القاسم بن محمد الجوهري من أصحاب الصادق عليه السلام، وقد عرفت أنّ نصر بن الصباح أنكر ذلك، وقد أخذ عنه العلاّمة، فقال في (1) من الباب (1) من حرف القاف من القسم الثانى: (القاسم بن محمد الجوهرى، من أصحاب أبي الحسن الكاظم عليه السلام، واقفى، لم يلق أبا عبد اللّه عليه السلام). (إنتهى).
أقول: قول نصر بن الصباح لا يعتدّ به، فلا معارض لما ذكره الشيخ : قدّس سرّه ؤ.
بقي هنا شىء: وهو أنّ محمد بن يعقوب روى عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن القاسم بن محمد الجوهرى، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. الكافي: الجزء 1، باب فيه نكت ونتف من التنزيل في لولاية 108، الحديث 87، ولاجل ذلك يورد على الشيخ : قدّس سرّه : حيث عدّ الرجل فيمن لم يرو عنهم عليهم السلام، ولكن الصحيح أنّ هذا لم يثبت، فإنّ في النسخة الاخرى الموافقة لنسخة مرآة العقول، والطبعة القديمة، والوافى، رواية ذلك عن القاسم بن محمد الجوهرى، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد اللّه عليه السلام.
الرابع: ذكر الاردبيلي في جامعه: (الذي يظهر لنا أن يكون القاسم بن محمد الاصفهانى، والقاسم بن محمد الجوهرى، والقاسم بن محمد القمّى، متحداً لاشتراكهم في الراوي والمرويّ عنه، على ما يظهر بأدنى تأمّل في ترجمتهم، واللّه أعلم). (إنتهى).
(إنتهى).
الاصفهانى، والقاسم بن محمد الجوهرى، والقاسم بن محمد القمّى، متحد في الراوي والمرويّ عنه، على ما يظهر بأدنى تأمّل في ترجمتهم، واللّه أعلم). (إنتهى).
218
أقول: أمّا اتحاد القاسم بن محمد الاصفهانى، والقاسم بن محمد القمّى، فلا ريبفيه ولا إشكال، وأما اتحاده مع القاسم بن محمد الجوهري فهو باطل جزماً، ويدلّ على ذلك: أوّلاً أنّ النجاشي والشيخ عنونا كلاً منهما مستقلاً، وهو آية التعدّد، وثانيا أنّ راوي كتاب القاسم بن محمد الاصفهاني على ما عرفت هو أحمد ابن أبي عبد اللّه البرقى، وراوي كتاب القاسم بن محمد الجوهري الحسين بن سعيد ومحمد بن خالد البرقى، والراوي عن الاوّل أحمد بن محمد بن عيسى، وعن الثاني ابنه أحمد، فهما ليسا في طبقة واحدة، والجوهري من أصحاب الصادق عليه السلام، والظاهر أنه لم يدرك الرضا عليه السلام، فكيف يروي عنه أحمد ابن أبي عبد اللّه كتابه، وهو توفّي حدود سنة (280).
هذا وإنّ سعد بن عبد اللّه يروي عن أحمد بن محمد بن عيسى، على ما عرفت في ترجمة سعد، وأحمد يروي عن القاسم بن محمد الجوهري بواسطة.
وقد روى سعد بن عبد اللّه، عن القاسم بن محمد الاصفهانى، ذكره الصدوق في المشيخة: في طريقه إلى سليمان بن داود المنقرى، وحفص بن غياث، والزهرى. فكيف يمكن الالتزام باتحاده الجوهري مع الاصفهانى.
وأما ما ذكره من اشتراكهما في الراوي والمرويّ عنه، فيردّه أنه لا اشتراك بينهما، لافي الراوي ولافي المرويّ عنه في الغالب، فقد روى عن الجوهري محمد ابن خالد البرقي كما مرّ، وكذلك في الكافي: الجزء 1، باب فرض طاعة الائمة عليهم السلام 8، الحديث 16.
والحسين بن سعيد كما مرّ، وفي الكافي من هذا الجزء، باب مولد النبيّ صلّى اللّه عليه وآله 111، الحديث 13.
وعلي بن أحمد بن أشيم. الكافي: الجزء 7، باب آخر منه (ميراث الخنثى)، 54، الحديث 1.
وروى عنه أبو طالب عبد اللّه بن الصلت. التهذيب: الجزء 2، باب أوقات الصلاة، الحديث 91.
ولم يرو هؤلاء عن القاسم بن محمد الاصفهانى.
وقد مرّت رواية سعد بن عبد اللّه وأحمد بن أبي عبد اللّه عن الاصفهانى، ولم يرويا عن الجوهرى.
وأما المرويّ عنهم، فقد روى الجوهري في الكافي، عن الحسين بن أبي العلاء. الكافي: الجزء 1، باب فرض طاعة الائمة عليهم السلام 8، الحديث 16.
وعن كليب بن معاوية الاسدى: الجزء 3، باب المعارين 182، الحديث 3.
وعن جميل بن صالح. الكافي: الجزء 4، باب كراهية السرف والتقتير 30، الحديث 1.
وعن رومي بن زرارة. الكافي: الجزء 5، باب نكاح أهل الذمّة 86، الحديث 9.
وعن أبي سعيد. الكافي: هذا الجزء، باب ما يجزي من المهر فيها 100، الحديث 2.
وعن إسحاق بن إبراهيم الجعفى: هذا الجزء، باب كراهية الرهبانية 138، الحديث 4.
وعن حبيب الخثعمي: هذا الجزء، باب الغيرة 177، الحديث 2.
وعن الحارث بن حريز: الجزء 6، باب آخر في التقدير 33، الحديث 5.
وعن أبي الحسن الاصفهانى: باب الالبان 84، الحديث 7.
وعن الحسين بن عمر بن يزيد: هذا الجزء، باب السواد والوسمة 31، الحديث 7.
وعن حريز بن عبد اللّه. الكافي: الجزء 7، باب آخر من ميراث الخنثى 54، الحديث 1.
وعن عبد الصمد بن بشير: هذا الجزء، باب الحدّ في اللواط 21، الحديث 7.
وروى القاسم بن محمد الجوهرى، عن عبد اللّه بن سنان. التهذيب: الجزء 2، باب أوقات الصلاة، الحديث 91.
وعن أبان بن عثمان: هذا الجزء، باب كيفية الصلاة، الحديث 343.
وعن سلمة بن حيّان: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث 13. وعن رفاعة بن موسى: باب الانفال، الحديث 374.
وعن أبان بن عثمان: هذا الجزء، باب كيفية الصلاة، الحديث 343 6وعن سلمة بن حيّان: الجزء 3 ، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث 13 .
وعن رفاعة بن موسى: باب الانفال، الحديث 374 .
وروى القاسم بن محمد الجوهرى، عن عبد اللّه بن سنان. التهذيب: الجزء 2 ، باب أوقات الصلاة، الحديث 91 .
وعن أبان بن عثمان: هذا الجزء، باب كيفية الصلاة، الحديث 343 .
وعن سلمة بن حيّان: الجزء 3 ، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها،
فهؤلاء تسة عشر رجلاً، روى عنهم القاسم بن محمد الجوهرى، وبعض هؤلاء الاشخاصالذين ذكرناهم مرويّاً عنهم، لا ينحصر بمورد واحد، بل وقع في أكثر من ذلك، كما يظهر من الطبقات، ولم يرو عنهم القاسم بن محمد الاصفهانى، بل لم نعثر له على رواية عن غير سليمان بن داود المنقرى، وهو الراوي لكتابه على ما تقدّم.
نعم يشترك القاسم بن محمد الجوهري مع القاسم بن محمد الاصفهاني في رواية علي بن محمد القاسانى، ورواية إبراهيم بن هاشم عنهما، وروايتهما عن سليمان بن داود المنقرى. الكافي: الجزء 2، باب الصبر 47، الحديث 3، وباب الرضاع 28، الحديث 4، من الجزء 6.
ولكن من الظاهر أنّ هذا المقدار من الاشتراك لايدلّ على الاتحاد، ولا سيّما مع ما عرفت من الاختلاف في الطبقة، وفي الراوي والمرويّ عنه.
الخامس: قد عرفت أنّ القاسم بن محمد الاصفهاني لم يرد فيه توثيق، وأمّا القاسم بن محمد الجوهري فاستدلّ على وثاقته بوجوه:
الاوّل: أنّ ابن داود شهد بوثاقة القاسم بن محمد الجوهري غير الواقفى، فهو وإن أخطأ في اعتقاد أنّ الثقة غير الواقفى، إلاّ أنه بشهادته بالوثاقة يؤخذ بها، ويحكم بوثاقة القاسم بن محمد الجوهري لما تحقّق من الاتحاد، وأنه رجل واحد.
والجواب أنّ شهادة ابن داود غير مسموعة، لانها مبتنية على الحدس والاجتهاد، كما هو الحال في شهادة غيره من المتأخّرين.
الثانى: أنّ ابن أبي عمير وصفوان رويا عنه. الكافي: الجزء 1، باب مولد أمير المؤمنين عليه السلام 113، الحديث 6، والتهذيب: الجزء 7، باب تفصيل أحكام النكاح، الحديث 1135، وهما لا يرويان إلاّ عن ثقة.
والجواب أنّ الصغرى وإن كانت صحيحة، فإنّ الموجود في الكافي وإن كان القاسم بن محمد من غير تقييد، إلاّ أنّ المراد به الجوهرى، بقرينة أنّ المرويّ عنه هو عبد اللّه بن سنان، كما إنّ الموجود في التهذيب غير مقيّد، إلاّ أنّ المراد به الجوهري بقرينة المرويّ عنه، وهو أبو سعيد المكفوف، على أنّ هذه الرواية بعينها رواها في الكافي: عن محمد بن خالد، عن القاسم بن محمد الجوهرى، عن أبي سعيد، وقد تقدّمت، لكن الكبرى غير صحيحة كما مرّ غير مرّة.
الثالث: أنه كثير الرواية، وقد روى عنه الاجلاّء، والجواب عن ذلك تقدّم أيضاً.
وكيف كان فطريق الشيخ إليه صحيح.
طبقته في الحديث
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات تبلغ واحداً وسبعين مورداً.
فقد روى عن أبي الحسن الاصفهانى، وابن أبي حمزة، وأبان بن عثمان، وإسحاق بن إبراهيم، وإسحاق بن إبراهيم الجعفى، وجميل بن صالح، والحارث ابن حريز، وحبيب الخثعمي، وحريز بن عبد اللّه والحسين بن أبي العلاء، والحسين ابن عمر بن يزيد، ورفاعة بن موسى، ورومي بن زرارة، وسلمة بن حيّان، وسليمان ابن داود، وسليمان بن داود المنقرى، وعبد الصمد بن بشير، وعبد اللّه بن سنان، وعلى، وعلي بن أبي حمزة، وكليب الاسدى، وكليب بن معاوية الاسدى، والمنقري.
وروى عنه إبراهيم بن هاشم، وأحمد بن أبي عبد اللّه عن أبيه، والحسين ابن سعيد، وعبد اللّه بن الصلت أبو طالب، وعلي بن محمد القاسانى، ومحمد بن خالد، ومحمد بن خالد البرقى، والبرقى.
إختلاف الكتب
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن خالد البرقى، عن القاسم بن محمد الجوهرى، عن أبي سعيد الاحول. التهذيب: الجزء 7، باب تفصيل أحكام النكاح، الحديث 1124.
ورواها أيضاً في الباب المتقدّم، الحديث 1135، ولكن فيه: القاسم بن محمد، عن جبير أبي سعيد المكفوف، عن الاحول، وهو الصحيح الموافق للكافى: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب ما يجزى من المهر فيها 100، الحديث 2، والفقيه: الجزء 3، باب المتعة، الحديث 1398، فإنّ الاحول لقب محمد بن النعمان، وهو الموافق للوافي والوسائل أيضاً.
بن محمد، عن جبير أبيالجزء 5 ، كتاب النكاح 3 ، باب ما يجزى من المهر فيها 100 ، الحديث 2 ، والفقيه: الجزء 3 ، باب المتعة، الحديث 1398 ، فإنّ الاحول لقب محمد بن النعمان، وهو الموافق للوافي والوسائل أيضاً.
بن محمد، عن جبير أبي سعيد المكفوف، عن الاحول، وهو الصحيح الموافق للالجزء 5 ، كتاب النكاح 3 ، باب ما يجزى من المهر فيها 100 ، الحديث 2 ، والفقيه: الجزء 3 ، باب المتعة، الحديث 1398 ، فإنّ الاحول لقب محمد بن النعمان،
وروى أيضاً بسنده، عن علي بن أحمد بن أشيم، عن القاسم بن محمد الجوهرى، عنحريز بن عبد اللّه. التهذيب: الجزء 9، باب ميراث الخنثى، الحديث 1278.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب ميراث المولود يولد وله رأسان، الحديث 764، إلاّ أنّ فيه: محمد بن القاسم الجوهرى، عن أبيه، عن حريز، وما في التهذيب موافق للكافى: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب آخر منه (المواريث) 54، الحديث 1، وتقدّم تفصيل ذلك في علي بن أحمد بن أشيم فراجع.
وروى أيضاً بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد، عن سعيد بن محمد، عن على، عن أبي بصير. التهذيب: الجزء 10، باب ديّات الشجاج وكسر العظام، الحديث 1123.
ورواها الصدوق في الفقيه: الجزء 4، باب ديّة الجراحات والشجاج، الحديث 432، إلاّ أنّ فيه: القاسم بن محمد الجوهري عن علي بن أبي حمزة، بلا واسطة، والظاهر أنه الصحيح بقرينة سائر الروايات.
ثمّ روى الكلينى، عن علي بن إبراهيم عن أبيه، عن القاسم بن محمد الجوهرى، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية 108، الحديث 87.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في سائر النسخ: القاسم بن محمد الجوهرى، عن بعض أصحابه، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وهو الصحيح الموافق للوافي أيضاً.
وروى أيضاً بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن القاسم بن محمد الجوهرى، عن علي بن أبي حمزة الثمالى، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. الكافي: الجزء 4، كتاب الصيام 2، باب في ليلة القدر 69، الحديث 2، وهنا اختلاف تقدّم في علي ابن أبي حمزة الثمالى.
|
|
|
|
|
|
|
|
|
|
