9817: مالك بن أنس --- 9824: مالك بن حصين السلولى 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الخامس عشر   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 7610


9817: مالك بن أنس:
قال الشيخ (751): (له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن ابن بطّة، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن ابن أبي عمير، عنه).
وعدّه في رجاله من أصحاب الصادق عليه السلام (455)، قائلاً: (مالك بن أنس ابن أبي عامر الاصبحي المدنى).
أقول: هذا هو أحد الائمة الاربعة الذي ترجمه علماء الرجال من العامّة، فقالوا: هو مالك بن أنس بن مالك بن أبي عامر الاصبحي أبو عبد اللّه، وإنما عدّه الشيخ من أصحاب الصادق عليه السلام لروايته عنه عليه السلام، وقد روى ابن أبي عمير عنه.
فقد روى الصدوق، عن محمد بن موسى بن المتوكّل : رضي اللّه عنه ؤ، قال: حدّثنا علي بن الحسين السعدآبادى، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، قال: حدّثنا أبو أحمد محمد بن زياد الازدي (ابن أبي عمير)، قال: سمعت مالك ابن أنس فقيه المدينة يقول: كنت أدخل على الصادق جعفر بن محمد عليهما السلام، فيقدّم لي مخدّة، ويعرف لي قدراً، ويقول: يامالك إني أحبّك، فكنت أسرّ بذلك، وأحمد عليه، وكان عليه السلام لايخلو من إحدى ثلاث خصال، إمّا صائماً، وإمّا قائماً، وإمّا ذاكراً، وكان من عظماء العبّاد، وأكابر الزهّاد، الذين يخشون اللّه عزّ وجلّ، وكان كثير الحديث، طيّب المجالسة، كثير الفوائد، فإذا قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله: إخضرّ مرّة واصفرّ أخرى، حتى ينكره من يعرفه، ولقد حججت معه سنة، فل‏ؤمّا استوت به راحتله عند الاحرام، كان كلّ‏ؤما همّ بالتلبية انقطع الصوت من حلقه، وكاد يخرّ من راحلته، فقلت: قل ياابن رسول اللّه فلابدّ لك من أن تقول، فقال: ياابن أبي عامر كيف أجسر أن أقول لبيك اللهم لبيك، وأخشى أن يقول عزّ وجلّ لي لالبيك ولا سعديك. الخصال: باب الثلاثة، كان الصادق عليه السلام لايخلو من احدى ثلاث خصال، الحديث (219).
وعن ابن النديم (قال) إنه توفّي سنة (179)، وهو ابن خمس وثمانين، ودفن بالبقيع. الفهرست: الجزء السادس، في أخبار العلماء المصنّفين من القدماء والمحدّثين، الفنّ الاوّل في أخبار المالكيين وأسماء ما صنّفوه من الكتب.
وطريق الشيخ إليه ضعيف.
9818: مالك بن أنس الكاهلى:
إستشهد مع الحسين عليه السلام يوم الطفّ وأنشد حين بارز، وقال:
آل علي شيعة الرحمان‏
وآل حرب شيعة الشيطان‏
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب: الجزء 4، باب إمامة أبي عبد اللّه الحسين عليه السلام، في (فصل في مقتله عليه السلام).
9819: مالك بن التبهان:
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب: الجزء 4، باب إمامة أبي عبالسلام، في (فصل في مقتله عليه السلام).
9818: مالك بن التبهان:
إستشهد مع الحسين عليه السلام يوم الطفّ وأنشد حين بارز، وقال:
آل علي شيعة الرحمان‏
وآل حرب شيعة الشيطان‏
ذكره ابن شهرآشوب في المناقب: الجزء 4 ، باب إمامة أبي عبد اللّه الحسين عليه السلام، في (فصل في مقتله عليه السلام).
9818: مالك بن التبهان:
هو أبو الهيثم بن التيهان، على ما صرّح به في الاستيعاب وأسد الغابة وغيرهما،ويأتي بيان حاله في (أبو الهيثم بن التيهان) في الكنى.
9820: مالك بن الحارث:
الاشتر النخعى: من أصحاب علي عليه السلام، رجال الشيخ (5).
وعدّه البرقي في أصحاب علي عليه السلام من اليمن، قائلاً: (مالك بن الحارث الاشتر النخعى).
وعدّه ابن شهرآشوب في المناقب: الجزء 2، في (فصل في المسابقة بالاسلام): من وجوه الصحابة وخيار التابعين.
وتقدّم في ترجمة جندب بن زهير: عدّ الاشتر من التابعين الكبار، ورؤسائهم وزهّادهم.
وقال الكشّي (17): (حدّثني عبيد بن محمد النخعي الشافعي السمرقندى، عن أبي أحمد الطرطوسى، قال: حدّثني خالد بن طفيل الغفاري، عن أبيه، عن حلام بن دل (أبي ذر) الغفاري : وكان له صحبه، قال: مكث أبو ذر رحمه اللّه بالربذة حتى مات، فل‏ؤمّا حضرته الوفاة، قال لامرأته: إذبحي شاة من غنمك واصنعيها، فإذا نضجت، فاقعدى، على قارعة الطريق، فأوّل ركب ترينهم، قولى: ياعباد اللّه المسلمين، هذا أبو ذر صاحب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، قد قضى نحبه ولقي ربّه، فأعينوني عليه، وأجيبوه، فإنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله أخبرني إني أموت في أرض غربة، وأنه يلي غسلي ودفني والصلاة عليّ رجال من أمّته صالحون.
محمد بن علقمة بن الاسود النخعى، قال: خرجت في رهط أريد الحجّ، منهم مالك بن الحارث الاشتر، وعبد اللّه بن الفضل التميمى، ورفاعة بن شدّاد البجلى، حتى قدمنا الربذة فإذا امرأة على قارعة الطريق، تقول: ياعباد اللّه المسلمين، هذا أبو ذر صاحب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، قد هلك غريباً، ليس لي أحد يعينني عليه، قال: فنظر بعضنا إلى بعض وحمدنا اللّه على ماساق إلينا، واسترجعنا على عظم المصيبة، ثمّ أقبلنا معها، فجهّزناه وتنافسنا في كفنه حتى خرج من بيننا بالسواء، ثمّ تعاونّا على غسله حتى فرغنا منه، ثمّ قدّمنا مالك الاشتر فصلّى بنا عليه، ثمّ دفنّاه، فقام الاشتر على قبره، ثمّ قال: اللهمّ هذا أبو ذر صاحب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، عبدك في العابدين، وجاهد فيك المشركين، لم يغيّر ولم يبدّل، لكنه رأى منكراً فغيّره بلسانه وقلبه حتى جفى، ونفى، وحرم، واحتقر، ثمّ مات وحيداً غريباً، اللهمّ فاقصم من حرمه، ونفاه من مهاجره وحرم رسولك، قال: فرفعنا أيدينا جميعاً، وقلنا: آمين، ثمّ قدّمت الشاة التي صنعت، فقالت: إنه قد أقسم عليكم ألاّ تبرحوا حتى تتغدّوا، فتغدّينا وارتحلنا).
قال الكشّى: ذكر أنه لما نعي الاشتر مالك بن الحارث النخعي إلى أمير المؤمنين عليه السلام، تأوّه حزناً، وقال: رحم اللّه مالكاً، وما مالك عزّ عليّ به هالكاً، لو كان صخراً لكان صلداً، ولو كان جبلاً لكان فنداً، وكأنه قدّ منّي قدّاً).
وروى الشيخ المفيد : قدّس سرّه : مرسلاً، عن المفضّل بن عمر، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، قال: يخرج مع القائم عليه السلام من ظهر الكوفة سبعة وعشرون رجلاً، خمسة عشر من قوم موسى عليه السلام الذين كانوا يهدون بالحقّ وبه يعدلون، وسبعة من أهل الكهف، ويوشع بن نون، وسلمان، وأبو دجانة الانصارى، والمقداد، ومالك الاشتر، فيكونون بين يديه أنصاراً وحكّاماً. الارشاد: في ذكر قيام القائم عجّل اللّه تعالى فرجه.
وروى أيضاً بإسناده إلى عبد اللّه بن جعفر ذي الجناحين، قال: لما جاء علي بن أبي طالب صلوات اللّه عليه، مصاب محمد بن أبي بكر، حيث قتله معاوية ابن خديج السكوني بمصر، جزع عليه جزعا شديداً، وقال: ما أحلق مصر أن يذهب آخر الدهر، فلوددت أني وجدت رجلاً يصلح لها فوجّهته إليها، فقلت: تجد، فقال من؟ فقلت: الاشتر، قال عليه السلام: إدعه لى، فدعوته، فكتب له عهده، وكتب معه: بسم اللّه الرحمن الرحيم، من علي بن أبي طالب إلى الملا من المسلمين الذين غضبوا للّه حين عصي في الارض وضرب الجور بأرواقه على البرّ والبحر، فلا حقّ يستراح إليه، ولا منكر يتناهى عنه، سلام عليكم، أمّا بعد فإني قد وجهّت إليكم عبداً من عباد اللّه، لاينام أيّام الخوف، ولا ينكل عن الاعداء، حذّار الدوائر، أشدّ على الفجّار من حريق النار، وهو مالك بن الحارث الاشتر أخو مذحج، فاسمعوا له وأطيعوا، فإنه سيف من سيوف اللّه، لا يأتي الضريبة، ولا كليل الحدّ، فإنّ أمركم أن تنفروا فانفروا، وإن أمركم أن تقيموا فأقيموا، وإن أمركم أن تحجموا فاحجموا، فإنه لا يقدم إلاّ بأمرى، فقد أمرتكم به على نفسى، لنصيحته لكم، وشدّة شكيمته على عدوّكم، عصمكم ربّكم بالهدى وثبّتكم باليقين (الحديث). الاختصاص: في أحوال مالك بن الاشتر النخعى.
وروى باسناده عن هشام بن محمد، مضمون هذا الكتاب بأدنى اختلاف في الامالى: المجلس (9)، الحديث 3.
فإنه لا يقدم إلاّ بأمرى، فقد أمرتكم به على نفسيعلى عدوّكم، عصمكم ربّكم بالهدى وثبّتكم باليقين (الحديث). الاختصاص: في أحوال مالك بن الاشتر النخعى.
وروى باسناده عن هشام بن محمد، مضمون هذا الكتاب بأدنى اختلاف في الامالى: المجلس (9)، الحديث 3.
فإنه لا يقدم إلاّ بأمرى، فقد أمرتكم به على نفسى، لنصيحته لكم، وشدّةعلى عدوّكم، عصمكم ربّكم بالهدى وثبّتكم باليقين (الحديث). الاختصاص: في أحوال مالك بن الاشتر النخعى.
وروى باسناده عن هشام بن محمد، مضمون هذا الكتاب بأدنى اختلاف في الامالى: س (9)، الحديث 3 .
وروى في الاختصاص أيضاً، عن عبد اللّه بن جعفر، قال: وكان لمعاوية بمصر عينيقال له مسعود بن جرجة، فكتب إلى معاوية بهلاك الاشتر، فقام معاوية خطيباً في أصحابه، فقال: إنّ عليّاً كانت له يمينان قطعت إحداهما بصفّين، يعني عمّار بن ياسر، وأخرى اليوم، إنّ الاشتر تُر بأيلة متوجّهاً إلى مصر، فصحبه نافع مولى عثمان، فخدمه وألطفه حتى أعجبه واطمأنّ إليه، فلما نزل القلزم حاضر له شربة من عسل بسمّ، فسقاها فمات، ألا وإنّ للّه جنوداً من عسل.
وروى باسناده إلى عوانة، قال: لما جاء هلاك الاشتر إلى علي بن أبي طالب صلوات اللّه عليه، صعد المنبر وخطب الناس، ثمّ قال: ألا إنّ مالك بن الحارث قد مضى نحبه وأوفى بعهده ولقى ربّه فرحم اللّه مالكاً، لو كان جبلاً لكان فنداً، ولو كان حجراً لكان صلداً، للّه مالك وما مالك؟ وهل قامت النساء عن مثل مالك؟ وهل موجود كمالك، قال: فلما نزل ودخل القصر أقبل عليه رجال من قريش فقالوا: لشدّ ما جزعت عليه ولقد هلك، قال: أم (أما) واللّه هلاكه فقد أعزّ أهل المغرب، وأذلّ أهل المشرق، قال: وبكى عليه أيّاما، وحزن عليه حزناً شديداً، وقال: لا أرى مثله بعده أبداً.
وذكر قريباً من ذلك في الامالى: المجلس 9، في ذل الحديث السابق.
أقول: إنّ جلالة مالك واختصاصه بأمير المؤمنين عليه السلام، وعظم شأنه، اتفقت عليه كلمة الخاصّة والعامّة.
قال ابن عبدالبرّ في ترجمة جندب بن جنادة (أبي ذر): ثمّ قدم على النبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم المدينة فصحبه إلى أن مات، ثمّ خرج بعد وفاة أبي بكر إلى الشام فلم يزل بها حتى وليّ عثمان، ثمّ استقدمه عثمان، بشكوى معاوية وأسكنه الربذة فمات بها، وصلّى عليه عبد اللّه بن مسعود، صادفه وهو مقبل من الكوفة مع نفر فضلاء من الصحابة، منهم: حجر بن الادبر، ومالك بن الحارث الاشتر. ثمّ روى عن أبي ذر أنه قال: سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم، يقول لنفر أنا فيهم: ليموتنّ رجل منكم بفلاة من الارض تشهده عصابة من المؤمنين. وليس من أولئك النفر أحد إلاّ وقد مات في قرية وجماعة، فأنا ذلك الرجل، واللّه ما كذب ولا كذبت فأبصر الطريق، قلت: واني وقد ذهب الحاج وتقطّعت الطريق (إلى أن قال لهم): أبشروا، فإني سمعت رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلمّ، يقول لنفر أنا فيهم: ليموتنّ رجل منكم بفلاة من الارض تشهده عصابة من المؤمنين، (الحديث).
قال ابن أبي الحديد: وقد روى المحدّثون حديثاً يدلّ على فضيلة عظيمة للاشتر رحمه اللّه، وهي شهادة قاطعة من النبيّ صلّى اللّه عليه وآله بأنه مؤمن. روى هذا الحديث أبو عمر بن عبد البرّ في كتاب الاستيعاب، ثمّ ذكر الحديث ثمّ قال: قلت: حجر بن الادبر هو حجر بن عدي الذي قتله معاوية، وهو من أعلام الشيعة وعظمائها، وأمّا الاشتر فهو أشهر في الشيعة من أبي الهذيل في المعتزلة، ثم قال: قرأ كتاب الاستيعاب على شيخنا عبد الوهاب بن سكينة المحدّث وأنا حاضر، فلما انتهى القارى إلى هذا الخبر (الخبر المتقدّم) قال: أستادي عمر بن عبد اللّه الدبّاس : وكنت أحضر معه سماع الحديث ؤ: لتقل الشيعة بعد هذا ماشاءت، فما قال المرتضى والمفيد إلاّ بعض ماكان حجر والاشتر يعتقدانه في عثمان ومن تقدّمه، فأشار الشيخ إليه بالسكوت فسكت. (إنتهى). شرح النهج: الجزء 15، من الطبع الحديث، فصل في نسب الاشتر وذكر بعض فضائله (ص 98 : 100).
وتقدّم في ترجمة جندب بن جنادة رواية الفقيه: قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله لابي ذر : رحمة اللّه عليه: يا أبا ذر، تعيش وحدك، وتموت وحدك، وتدخل الجنّة وحدك، ويسعد بك قوم من أهل العراق يتولّون غسلك وتجهيزك ودفنك.
ولقد أجاد العلاّمة في الخلاصة حيث قال في (1) من الباب (9)، من حرف الميم...، من القسم الاوّل: مالك الاشتر قدّس اللّه روحه ورضي اللّه عنه، جليل القدر، عظيم المنزلة، كان اختصاصه بعلي عليه السلام، أظهر من أن يخفى، وتأسّف أمير المؤمنين عليه السلام بموته، وقال: لقد كان لي كما كنت لرسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله.
وذكر ابن داود في رجاله قريباً من ذلك (1232) من القسم الاوّل.
9821: مالك بن حبيب:
التميمى، ثمّ اليربوعى: كان صاحب شرطة أمير المؤمنين عليه السلام، وله كلام جميل معه عليه السلام. أمالي المفيد: المجلس (15)، الحديث 5.
9822: مالك بن الحريث:
يأتي في مالك بن الحويرث.
9823: مالك بن الحصين:
السكونى: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (460).
كذا في النسخة المطبوعة، وبقية النسخ خالية من ذكره.
9822: مالك بن الحصين:
السكونى: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (460).
كذا في النسخة المطبوعة، وبقية النسخ خالية من ذكره.
9822: مالك بن الحصين:
السكونى: من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (460).
كذا في النسخة المطبوعة، وبقية النسخ خالية من ذكره.
9822: مالك بن الحصين:
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى علي بن إبراهيم، عن بعض أصحابه، عنه.الكافي: الجزء 2، باب كظم الغيظ (54)، الحديث 5.
9824: مالك بن حصين السلولى:
روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه محمد بن سنان. الكافي: الجزء 4، باب من سأل من غير حاجة 16، الحديث 3.
كذا في بعض النسخ، وفي بعضها: السكونى: بدل السلولى، والظاهر أنها الصحيح الموافق للوافي أيضاً.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net