13359: هشام بن حكيم --- 13364: هشام بن صدقة الزبيدى 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء العشرون   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 6789


13359: هشام بن حكيم:
ابن حزام، من أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، رجال الشيخ (2).
13360: هشام بن حيان:
الكوفي. تقدّم في هاشم بن حيان.
13361: هشام بن سالم:
= هشام الجواليقى.
قال النجاشى: (هشام بن سالم الجواليقى، مولى بشر بن مروان، أبو الحكم، كان من سبي الجورجان روى عن أبي عبد اللّه وأبي الحسن عليهما السلام. ثقة ثقة، له كتاب يرويه جماعة.
أخبرنا محمد بن عثمان، قال: حدّثنا جعفر بن محمد، قال: حدّثنا عبيد اللّه بن أحمد، قال: حدّثنا ابن أبي عمير، عنه بكتابه، وكتابه الحجّ، وكتابه التفسير، وكتابه المعراج).
وقال الشيخ 781: «هشام) بن سالم له أصل، أخبرنا به ابن أبي جيّد، عن ابن الوليد، عن الصفّار، عن يعقوب بن يزيد، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، وإبراهيم بن هاشم، عن ابن أبي عمير، وصفوان بن يحيى، عنه.
ورواه أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عنه.
وأخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن حميد، عن أبي العبّاس عبيد اللّه بن أحمد بن نهيك، عن ابن أبي عمير، عنه).
وعدّه في رجاله (تارةً) في أصحاب الصادق عليه السلام (17)، قائلاً: (هشام بن سالم الجواليقي الجعفى، مولاهم، كوفى، أبو محمد).
الوليد، عن الصفّار، عن يعقوب بنوإبراهيم بن هاشم، عن ابن أبي عمير، وصفوان بن يحيى، عنه.
ورواه أحمد بن محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم، عنه.
وأخبرنا به جماعة، عن أبي المفضّل، عن حميد، عن أبي العبّاس عبيد اللّه بن أحمد بن نهيك، عن ابن أبي عمير، عنه).
وعدّه في رجاله (تارةً) في أصحاب الصادق عليه السلام (17)، قائلاً: (هشام بن سالم الجواليقي الجعفى، مولاهم، كوفى، أبو محمد).
أحمد بن نهيك، عن ابن أبي عمير، عنه).
وعدّه في رجاله (تارةً) في أصحاب الصادق عليه السلام (17)، قائلاً: (هشام بن ِسالم الجواليقي الجعفى، مولاهم، كوفى، أبو محمد).

و (أخرى) في أصحاب الكاظم عليه السلام (2)، قائلاً: (هشام بن سالم، روى عن أبي عبد اللّه عليه السلام).
وعدّ البرقي (تارةً) في أصحاب الصادق عليه السلام، قائلاً: (هشام بن سالم مولى بشر بن مروان، كان من سبي الجوزجان، كوفى، يقال له الجواليقى، ثمّ صار علاّفاً، وفي كتاب سعد له كتاب، يكنّى بأبي محمد).
و (أخرى) في أصحاب أصحاب الكاظم عليه السلام، قائلاً: (هشام بن سالم).
وعدّه الشيخ المفيد في رسالته العددية، من الرؤساء والاعلام، المأخوذ منهم الحلال والحرام، والفتيا والاحكام، الذين لا يطعن عليهم بشى‏ء، ولا طريق إلى ذمّ واحد منهم.
روى هشام بن سالم، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه الاصمّ. كامل الزيارات: الباب (44)، في ثواب من زار الحسين عليه السلام بنفسه أو جهّز إليه غيره، الحديث 3.
روى عن أبي حمزة الثمالى، وروى عنه الحسن بن محبوب. تفسير القمّى: سورة المائدة، في تفسير قوله تعالى: (واتل عليهم نبأ ابني آدم بالحقّ إذ قرّبا قرباناً فتقبّل من أحدهما...).
وقال ابن داود بعد تمام تقسيم الاوّل عند ذكر جماعة: (قال النجاشى. في كلّ منهم: ثقة ثقة، مرّتين).
وذكر ابن الغضائري في كتابه خمسة رجال، زيادة على ما قاله النجاشي كلّ منهم ثقة ثقة، مرّتين، وعدّ منهم هشام بن سالم الجواليقى.
وقال الكشّي (122): (هشام بن سالم مولى بشر بن مروان، وكان من سبي الجوزجان، كوفى، ويقال هشام بن سالم الجواليقى، ثمّ صار علاّفاً).
1: (محمد بن الحسن البرائي وعثمان بن حامد الكشّيان، قالا حدّثنا محمد بن يزداد، عن محمد بن الحسين، عن الحجّال، عن هشام بن سالم، قال: كلّمت رجلاً بالمدينة من بني مخزوم في الامامة، قال: فقال: فمن الامام اليوم؟ قال قلت: جعفر بن محمد، قال: فقال: واللّه لا، قولها له، قال: فغمّني ذلك غ‏ؤمّاً شديداً خوفاً أن يلومني أبو عبد اللّه، أو يبرأ منى. قال: فأناه المخزومى، فدخل عليه فجرى الحديث، قال: فقال له مقالة هشام، قال: فقال أبو عبد اللّه عليه السلام: أفلا نظرت في قوله فنحن لذلك أهل. قال: فبقى الرجل لا يدري ايش يقول وقطع به، قال: فبلغ هشاماً قول أبي عبد اللّه عليه السلام، ففرح بذلك وانجلت غ‏ؤمّته).
2: (جعفر بن محمد، قال: حدّثني الحسن بن علي بن النعمان، قال: حدّثني أبو يحيى، عن هشام بن سالم، قال: كنّا بالمدينة بعد وفاة أبي عبد اللّه عليه السلام، أنا ومؤمن الطاق، وأبو جعفر، والناس مجتمعون على أنّ عبد اللّه صاحب الامر بعد أبيه، فدخلنا عليه أنا وصاحب الطاق، والناس مجتمعون عند عبد اللّه، وذلك أنهم رووا عن أبي عبد اللّه عليه السلام أنّ الامر في الكبير ما لم يكن به عاهة، فدخلنا نسأله ع‏ؤمّا كنّا نسأل عنه أباه، فسألناه عن الزكاة في كم تجب، قال: في مأتين خمسة، قلنا: ففي مائة؟ قال: درهمان ونصف درهم. (قال) قلنا له: واللّه ما يقول المرجئة هذا، فرفع يده إلى السماء فقال: لا واللّه ما أدري ما تقول المرجئة.
قال: فخرجنا من عنده ضلاّلاً لا ندري إلى أين نتوجه أنا وأبو جعفر الاحول، فقعدنا في بعض أزقة المدينة باكين حيارى، لا ندري إلى من نقصد، وإلى من نتوجّه، نقول إلى المرجئة؟ إلى القدرية؟ إلى الزيدية؟ إلى المعتزلة؟ إلى الخوارج؟
وقال: فنحن كذلك إذ رأيت رجلاً شيخاً لا أعرفه يومي إل‏ؤيّ بيده، فخفت أن يكون عيناً من عيون أبي جعفر، وذلك أنه كان له بالمدينة جواسيس ينظرون على من اتّفق من شيعة جعفر فيضربون عنقه، فخفت أن يكون منهم، فقلت لابي جعفر: تنحّ فإني خائف على نفسي وعليك، وإنّما يريدني ليس يريدك، فتنحّ عني لا تهلك ووتعين على نفسك، فتنحّى غير بعيد.
نقول إلى المرجئة؟ إلى القدرية؟ إلى الزيدية؟ إل وقال: فنحن كذلك إذ رأيت رجلاً شيخاً لا أعرفه يومي إل‏ؤيّ بيده، فخفت أن يكون عيناً من عيون أبي جعفر، وذلك أنه كان له بالمدينة جواسيس ينظرون على من اتّفق من شيعة جعفر فيضربون عنقه، فخفت أن يكون منهم، فقلت لابي جعفر: تنحّ فإني خائف على نفسي وعليك، وإنّما يريدني ليس يريدك، فتنحّ عني لا تهلك ووتعين على نفسك، فتنحّى غير بعيد.
نتوجّه، نقول إلى المرجئة؟ إلى القدرية؟ إلى الزيدية؟ إلى المعتزلة؟ إلىالخوارج؟
وقال: فنحن كذلك إذ رأيت رجلاً شيخاً لا أعرفه يومي إل‏ؤيّ بيده، فخفت أن يكون ِوذلك أنه كان له بالمدينة جواسيس ينظرون على من اتّفق
وتبعت الشيخ وذلك أني ظننت أني لا أقدر على التخلّص منه، فما زلت أتبعه حتى وردني على باب أبي الحسن موسى عليه السلام، ثمّ خلاّني ومضى، فإذا خادم بالباب فقال لى: أدخل رحمك اللّه، قال: فدخلت فإذا أبو الحسن عليه السلام، فقال لى: ابتداءً لا إلى المرجئة، ولا إلى القدرية، ولا إلى الزيدية، ولا إلى المعتزلة، ولا إلى الخوارج، إل‏ؤيّ إل‏ؤيّ إل‏ؤىّ. قال: فقلت له: جعلت فداك، مضى أبوك؟ قال: نعم. قال: قلت: جعلت فداك، مضى في موت؟ قال: نعم، قلت: جعلت فداك، فمن لنا بعده؟ فقال: إن شاء اللّه يهديك هداك، قلت: جعلت فداك، إنّ عبد اللّه يزعم أنه من بعد أبيه، فقال: يريد عبد اللّه أن لايبعد اللّه. قال: قلت: جعلت فداك، فمن لنا بعده؟ فقال إن شاء اللّه يهدي هداك أيضاً، قلت: جعلت فداك، أنت هو؟ قال: ما أقول ذلك. قلت في نفسي لم أصب طريق المسألة، قال: قلت: جعلت فداك، عليك إمام؟ قال: لا، قال: فدخلني شى‏ء لا يعلمه إلاّ اللّه، إعظاماً له وهيبة أكثر ما كان يحلّ بي من أبيه إذا دخلت عليه. قلت: جعلت فداك، أسألك ع‏ؤمّا كان يسأل أبوك؟ قال: سل تخبر ولا تذع، فإن أذعت فهو الذبح، قال: فسألته فإذا هو بحر. قال: قلت: جعلت فداك، شيعتك وشيعة أبيك ضلاّل فألقى إليهم، وأدعوهم إليك، فقد أخذت عل‏ؤيّ بالكتمان؟ قال: من أنت منهم رشداً فألق إليهم وخذ عليهم بالكتمان، فإن أذاعوا فهو الذبح، وأشار بيده إلى حلقه.
قال: فخرجت من عنده فلقيت أبا جعفر فقال لى: ما وراك؟ قال: قلت الهدى، قال: فحدّثته بالقصّة، ثمّ لقيت المفضّل بن عمر وأبا بصير. قال: فدخلوا عليه وسلّموا وسمعوا كلامه وسألوه. قال: ثمّ قطعوا عليه. قال: ثمّ لقينا الناس أفواجاً، قال: وكان كلّ من دخل عليه قطع عليه، إلاّ طائفة مثل ع‏ؤمّار وأصحابه، فبقيّ عبد اللّه لا يدخل عليه أحد إلاّ قليلاً من الناس، قال: فل‏ؤمّا رأى ذلك وسأل عن حال الناس، قال: فأخبر أنّ هشام بن سالم صدّ عنه الناس. قال: فقال هشام: فأقعد لي بالمدينة غير واحد ليضربونى).
3: (محمد بن مسعود، قال: حدّثني علي بن محمد القمّى، قال: حدّثني أحمد بن محمد بن خالد البرقى، عن أبي عبد اللّه محمد بن موسى بن عيسى من أهل همدان، قال: حدّثني أشكيب بن عبدك الكيسانى، قال: حدّثني عبد الملك بن هشام الحنّاط، قال: قلت لابي الحسن الرضا عليه السلام: أسألك جعلني اللّه فداك؟ قال: سل ياجبلي ع‏ؤمّاذا تسألنى، فقلت: جعلت فداك، زعم هشام بن سالم أنّ اللّه عزّ وجلّ صورة وأنّ آدم خلق على مثل الربّ، فنصف هذا ونصف هذا، وأوميت إلى جانبي وشعر رأسى، وزعم يونس مولى آل يقطين، وهشام بن الحكم أنّ اللّه شى‏ء لا كالاشياء، وأنّ الاشياء بائنة منه، وأنه بائن من الاشياء، وزعما أنّ إثبات الشى‏ء أن يقال جسم فهو لا كالاجسام، شى‏ء لا كالاشياء، ثابت موجود، غير مفقود ولا معدوم خارج من الحديّن، حدّ الابطال وحدّ التشبيه، فبأيّ القولين أقول؟.
قال: فقال عليه السلام: أراد هذا الاثبات، وهذا شبّه ربّه تعالى بمخلوق، تعالى اللّه الذي ليس له شبه ولا مثل، ولا عدل ولا نظير، ولا هو بصفة المخلوقين، لا تقل بمثل ما قال هشام بن سالم، وقل بما قال مولى آل يقطين وصاحبه. قال: قلت: فنعطي الزكاة من خالف هشاماً في التوحيد؟ فقال برأسه: لا).
أقول: هذه الرواية تدلّ على ذمّ هشام بن سالم، لكنها لضعفها غير قابلة للاعتماد عليها، وقد تقدّم مثل ذلك في ترجمة هشام بن الحكم.
4: (محمد بن مسعود، قال: حدّثني علي بن محمد، قال: حدّثني أحمد بن محمد، عن محمد بن عيسى، عن حمّاد بن عيسى (رفع الحديث)، قال: كان أصحابنا يروون ويتحدّثون أنه كان يكسر خمسين ألف درهم).
أقول: لم يظهر لنا معنى متحصّل من هذه الرواية، ولا شكّ في أنّ فيها تحريفاً.
وكيف كان، فطريق الصدوق : قدّس سرّه : إليه: أبوه، ومحمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد : رضي اللّه عنهما ؤ، عن سعد بن عبد اللّه، وعبد اللّه بن جعفر الحميرى، جميعاً، عن يعقوب بن يزيد والحسن بن ظريف، وأيوب بن نوح، عن النضر بن سويد، عن هشام بن سالم.
وأيضاً: أبوه، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن محمد بن أبي عمير، وعلي بن الحكم، جميعاً، عن هشام بن سالم الجواليقى.
والطريق صحيح، كما أنّ الطريق الاوّل للشيخ إليه صحيح، وإن كان فيه ابن أبي جيّد، فإنه ثقة على الاظهر.
طبقته في الحديث:
وقع بعنوان هشام بن سالم في إسناد كثير من الروايات، تبلغ ستمئة وثلاثة وستين مورداً.
جيّد، فإنه ثقة على الاظهر.
فقد روى عن أبي عبد اللّه، وأبي الحسن، وأبي إبراهيم، عليهما السلام، وعن أبي أيوب الخزّاز، وأبي بصير، وأبي حمزة، وأبي حمزة الثمالى، وأبي خالد الكابلى، وأبي العبّاس، وأبي عبيدة، وأبي عبيدة الحذّاء، وأبي عمرو الاعجمى، وأبي عمرو الكنانى، وأبي مريم الانصارى، وأبي الورد، وابن أبي يعفور، وأبان بن تغلب، وأبان بن عثمان، وإسماعيل بن جابر، وإسماعيل الجعفى، وبريد العجلى، وجابر بن يزيد الجعفى، والجهم بن حميد، وحبيب السجستانى، والحسن بن زرارة، وحكم بن حكيم الصيرفى، وحمزة بن حمران، وزرارة، وزياد بن سوقة، وسعد، وسلمة بن محرز، وسليمان الاسكاف، وسليمان بن خالد (وتبلغ رواياته عنه تسعة وتسعين مورداً)، وسليمان بن خالد البجلي الاقطع الكوفي، وسماعة، وسماعة بن مهران، وسورة بن كليب، وشهاب بن عبد ربّه، وعبد الحميد بن أبي العلاء، وعبد اللّه بن أبي يعفور، وعبد الملك بن أعين : على احتمال ؤ، وعجلان أبي صالح، وعقبة، وع‏ؤمّار بن مروان، وع‏ؤمّار بن موسى الساباطى، وع‏ؤمّار الساباطى، وعمر بن حنظلة، وعمر بن يزيد، ومالك بن أعين، ومحمد بن قيس، ومحمد بن مسلم، ومحمد بن مضارب، والمعلّى بن خنيس، والوليد بن صبيح، ويزيد الكناسى، والاحول.
وروى عنه أبو اسامة، وأبو يحيى الواسطى، وابن أبي عمير، وابن محبوب، وابن مسكان، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، وجعفر بن بشير، وجميل، والحسن بن على، والحسن بن محبوب، والحسين الحرشوش، وحمّاد بن عثمان، وسليمان بن جعفر، وشهاب، وصفوان، وصفوان بن يحيى، وعبد اللّه بن جندب، وعلي بن الحكم، وعمر بن عبد العزيز، والقاسم بن عروة، ومحمد بن أبي حمزة، ومحمد بن أبي عمير، ومحمد بن اسماعيل بن بزيع، ومحمد بن الربيع الاقرع، ومحمد بن زياد، ومحمد بن سعيد، ومحمد بن سعيد الجمحى، ومنذر بن جيفر، ومنصور، ومنصور بن حازم، والنضر، والنضر بن سويد، والهيثم بن أبي مسروق، ويونس، ويونس بن عبد الرحّمان، والبزنطى.
إختلاف الكتب‏
روى الصدوق بسنده، عن ابن أبي عمير، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. الفقيه: الجزء 4، باب القود ومبلغ الديّة، الحديث 259.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 10، باب القضاء في قتيل الزحام، الحديث 828، والاستبصار: الجزء 4، باب إذا أعنف أحد الزوجين على صاحبه فقتله، الحديث 1059، إلاّ أنّ فيهما: هشام، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، والوافي والوسائل عن كلّ مثله.
روى الشيخ بسنده، عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 8، باب العتق وأحكامه، الحديث 838، والاستبصار: الجزء 4، باب الرجل يعتق عبده عند الموت...، الحديث 29.
ورواها أيضاً في باب السراري وملك الايمان، الحديث 714، و 762، من الجزء المتقدّم من التهذيب، إلاّ أنّ فيهما: هشام بن سالم، عن أبي بصير، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. وفي الوافي بكلا السندين، وفي الوسائل كما في المورد الاول.
وروى أيضاً بسنده، عن علي بن الحكم، عن هشام بن سالم، عن أبي عبد اللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 9، باب الصيد والذكاة، الحديث 188، والاستبصار: الجزء 4، باب كراهية لحوم الجلاّلات، الحديث 281، إلاّ أنّ فيه: هشام بن سالم، عن أبي حمزة، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وهو الموافق للكافى: الجزء 6، كتاب الاطعمة 6، باب لحوم الجلاّلات 6، الحديث 1، والوافي أيضاً، والوسائل كما في التهذيب.
وروى أيضاً بسنده، عن عبد الحميد، عن هشام بن سالم، عن أبي بصير. التهذيب: الجزء 8، باب العتق وأحكامه، الحديث 802.
ورواها في الجزء 9، باب الزيادات، الحديث 1411، إلاّ أنّ فيه: محمد بن عبد الحميد، بدل عبد الحميد، والظاهر هو الصحيح الموافق للكافى: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب ولاء السائبة 68، الحديث 9، والوافي والوسائل عن كلّ مثله.
6، باب لحوم الجلاّلات 6، الحديث 1، والوافي وروى أيضاً بسنده، عن عبد الحميد، عن هشام بن سالم، عن أبي بصير. التهذيب: الجزء 8، باب العتق وأحكامه، الحديث 802.
ورواها في الجزء 9، باب الزيادات، الحديث 1411، إلاّ أنّ فيه: محمد بن عبد الحميد، بدل عبد الحميد، والظاهر هو الصحيح الموافق للكافى: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب ولاء السائبة 68، الحديث 9، والوافي والوسائل عن كلّ مثله.
للكافى: الجزء 7، كتاب المواريث 2،

وروى أيضاً بسنده، عن الحسن بن محبوب، عن هشام بن سالم، عن أبي بصير، عن أبي جعفر عليه السلام. التهذيب: الجزء 10، باب اشتراك الاحرار والعبيد...، في القتل، الحديث 963، والاستبصار: الجزء 4، باب المرأة والعبد يقتلان رجلاً، الحديث 1084، إلاّ أنّ فيه: هشام بن سالم، عن أبي جعفر عليه السلام، بلا واسطة، وما في التهذيب هو الصحيح الموافق للكافى: الجزء 7، كتاب الديّات 4، باب من خطاؤه عمد 21، الحديث 1، والفقيه: الجزء 4، باب من خطاؤه عمد، الحديث 267، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
روى الكليني بسنده، عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن أبي حمزة. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب أنّ الارض لا تخلو من حجّة 5، الحديث 7، وباب في الغيبة 80، الحديث 13.
ورواها أيضاً مع زيادة، في باب نادر في حال الغيبة 79، الحديث 3، من الكتاب المزبور، إلاّ أنّ فيه: ابن محبوب، عن أبي أسامة، عن هشام بن سالم، وفي الوافي عن كلّ مورد مثله.
روى الشيخ بسنده، عن الحسين بن سعيد، عن هشام بن سالم، عن سليمان بن خالد. التهذيب: الجزء 10، باب القضاء في قتيل الزحام، الحديث 821.
ورواها الكليني في الكافي: الجزء 7، كتاب الديّات 4، باب من لا ديّة له 14، الحديث 9، إلاّ أنّ فيه: الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن هشام بن سالم، وهو الصحيح، الموافق للوافي والوسائل بقرينة ساير الروايات.
ثمّ روى الشيخ بسنده، عن حمّاد بن عثمان، عن الحلبى، عن هشام بن سالم. التهذيب: الجزء 7، باب الغرر والمجازفة، الحديث 533.
كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضاً، ولكن الظاهر وقوع التحريف فيه، والصحيح: الحلبي وهشام بن سالم، عطفاً، لعدم ثبوت رواية الحلبي عن هشام في شى‏ء من الروايات، ويؤيّد ما ذكرناه أنّ الكليني روى هذه الرواية في الكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، كتاب بيع العدد والمجازفة 83، الحديث 3.
ورواها أيضاً الصدوق في الفقيه: الجزء 3، باب البيوع، الحديث 617، وفيهما: حمّاد، عن الحلبى، عن أبي عبداللّه عليه السلام، بلا واسطة.
روى الكليني بسنده، عن ابن محبوب، ما عن هشام بن سالم، عن بريد الكناسى. الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب حالات الائمة عليهم السلام في السن 91، الحديث 1.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة والوافي: يزيد الكناسى.
وروى أيضاً بسنده، عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن بريد الكناسى. الروضة: الحديث 535.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في المرآة: يزيد الكناسى.
وروى بعنوان هشام بن سالم الجواليقى، عن أبي عبد اللّه عليه السلام، وروى عنه عبد اللّه بن القاسم. التهذيب: الجزء 7، باب تفصيل أحكام النكاح، الحديث 1151، والاستبصار: الجزء 3، باب مقدار ما يجزي من ذكر الاجل في المتعة. الحديث 556 وفيه: هشام الجواليقى.
أقول: وتأتي له رواية بعنوان هشام الجواليقى.
13362: هشام بن السرى:
أبو ساسان التميمى، مولاهم، كوفى، جدّ هشام بن يونس أبو أمّه، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (19).
13363: هشام بن سعد المحاملى:
المدنى، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (16).
13364: هشام بن صدقة الزبيدى:
الكوفي، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (24).




 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net