14905: أبو الورد -- أبو الوفاء -- أبو وكيع -- أبو ولاّد 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الثالث والعشرون   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 4852

14905: أبو الورد:
من أصحاب علي عليه السلام، رجال الشيخ (46).
14906: أبو الورد:
من أصحاب الباقر عليه السلام، رجال الشيخ (1).
وعدّه البرقي أيضاً، من أصحاب الباقر عليه السلام.
روى عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه محمد الواشي (أبو محمد الوابشى)، تفسير القمّى: سورة طه، في تفسير قوله تعالى: (وخشعت الاصوات للرحمن فلا تسمع إلاّ همساً).
روى محمد بن يعقوب بسند صحيح، عن سلمة بن محرز، قال: كنت عند أبي عبداللّه عليه السلام إذ جاءه رجل يقال له أبو الورد، فقال لابي عبداللّه عليه السلام: رحمك اللّه، إنك لو كنت أرحت بدنك من المحمل، فقال أبو عبداللّه عليه السلام: يا أبا الورد إني أحبّ أن أشهد المنافع التي قال اللّه تبارك وتعالى: (ليشهدوا منافع لهم)، إنه لا يشهدها أحد إلاّ نفعه اللّه، أمّا أنتم فترجعون مغفوراً لكم، وأمّا غيركم فيحفظون في أهاليهم وأموالهم. الكافى: الجزء 4، باب فضل الحجّ والعمرة وثوابهما 28، الحديث 46.
رحمك اللّه، إنك لو كنت أرحت بدنك من الميا أبا الورد إني أحبّ أن أشهد المنافع التي قال اللّه تبارك وتعالى: (ليشهدوا منافع لهم)، إنه لا يشهدها أحد إلاّ نفعه اللّه، أمّا أنتم فترجعون مغفوراً لكم، وأمّا غيركم فيحفظون في أهاليهم وأموالهم. الكافى: الجزء 4، باب فضل الحجّ والعمرة وثوابهما 28، الحديث 46.
روى عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه محمد الواشي (أبو محمد الوابشى)،تفسير القمّى: سورة طه، في تفسير قوله تعالى: (وخشعت الاصوات للرحمن فلا تسمع إلاّ همساً).
روى محمد بن يعقوب بسند صحيح، عن سلمة بن محرز، قال: كنت عند أبي عبداللّه لاآ ََُُِِّّّّّ: : ِّ ِّ ِّيقال له أبو الورد، فقال لابي عبداللّه عليه السلام:

وهذه الرواية قد يستدلّ بها على حسن أبي الورد، ولكنه لو سلّم دلالتها على ذلك فلا قرينة فيها على أنّ المراد بأبي الورد فيها هو الذي ورد في سند الروايات، بل إنّ قول سلمة بن محرز إذ جاءه رجل يقال له أبو الورد، فيه إشعار بأنّ الرجل كان مجهولاً، وعليه فأبو الورد الواقع في سند الروايات مجهول الحال، إلاّ من جهة وجوده في تفسير القمّى.
وطريق الصدوق : قدّس سرّه : إليه: أبوه : رحمه اللّه تعالى ؤ، عن الحميرى، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن الحسن بن محبوب، عن علي بن رئاب، عنه، والطريق صحيح.
طبقته في الحديث‏
وقع بهذا العنوان في إسناد جملة من الروايات، تبلغ عشرين مورداً.
فقد روى في جميع ذلك عن أبي جعفر عليه السلام، وفي موردين عن أبي جعفر أو أبي عبداللّه عليهما السلام.
وروى عنه أبو أيوب، وابن رئاب، وعلي بن رئاب، ومالك بن عطية، ومحمد ابن النعمان، وهارون بن منصور العبدى، وهشام بن سالم.
ث‏ؤمّ إنه روى الشيخ بسنده، عن الحسن بن محبوب، عن أبي الورد، عن أبي عبداللّه، أو عن أبي جعفر عليهما السلام. التهذيب: الجزء 10، باب ضمان النفوس وغيرها، الحديث 914.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ورواها الكليني في الكافى: الجزء 7، كتاب الديّات 4، باب الرجل الصحيح العقل يقتل المجنون 15، الحديث 2، وفيه: ابن محبوب، عن ابن رئاب، عن أبي الورد، والظاهر صحّة ما في الكافي بقرينة سائر الروايات، والوافي والوسائل عن كلّ مثله.
14907: أبو الورد بن قيس بن فهد:
من أصحاب علي عليه السلام، رجال الشيخ (22).
14908: أبو الوفاء المرادى:
روى عن سدير، وروى عنه علي بن شجرة. الكافى: الجزء 3، باب المشي مع الجنازة 40، الحديث 6.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 1، باب تلقين المحتضرين، الحديث 904.
14909: أبو وكيع:
روى عن أبي إسحاق السبيعى، وروى عنه زياد القندى. الكافى: الجزء 2، باب حبّ الدنيا والحرص عليها 126، الحديث 6، والجزء 5، كتاب النكاح 3، باب فضل نساء قريش 6، الحديث 2.
ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 7، باب اختيار الازواج، الحديث 1616.
14910: أبو ولاّد:
روى عن حمران، عن أبي جعفر عليه السلام، وروى عنه الحسن بن محبوب. تفسير القمّى: سورة المجادلة، في تفسير قوله تعالى: (قد سمع اللّه قول التي تجادلك في زوجها...).
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ اثنين وستين مورداً.
فقد روى عن أبي عبداللّه، وأبي الحسن موسى، وأبي الحسن الاوّل، عليهما السلام، وعن أبي مريم، وأبي مريم الانصارى.
وروى عنه ابن محبوب، والحسن، والحسن بن محبوب، وفضالة.
ث‏ؤمّ إنه روى الشيخ بسنده، عن ابن محبوب، عن أبي ولاّد، عن حمران. التهذيب: الجزء 8، باب حكم الظهار، الحديث 33.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن رواها في الاستبصار: الجزء 3، باب أنه لا يصحّ الظهار بيمين، الحديث 923، وفيه: حمزة بن حمران، بدل حمران، والصحيح ما في التهذيب: الموافق للفقيه: الجزء 3، باب الظهار، الحديث 1657، والكافى: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب الظهار 73، الحديث 1، وفيه: أبو ولاّد الحنّاط، والوافي كما في التهذيب أيضاً، وكذلك الوسائل في أبواب متعدّدة، وفي باب الظهار نسختان.
أقول: هذا هو متحد مع من بعده.
ثم إنه روى الشيخ بالجزء 8، باب حكم الظهار، الحديث 33.
كذا في الطبعة القديمة أيضاً، ولكن رواها في الاستبصار: الجزء 3، باب أنه لا يصحّ الظهار بيمين، الحديث 923، وفيه: حمزة بن حمران، بدل حمران، والصحيح ما في التهذيب: الموافق للفقيه: الجزء 3، باب الظهار، الحديث 1657، والكافى: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب الظهار 73، الحديث 1، وفيه: أبو ولاّد الحنّاط، والوافي كما في التهذيب أيضاً، وكذلك الوسائل في أبواب متعدّدة، وفي باب الظهار نسختان.
أقول: هذا هو متحد مع من بعده.
14911: أبو ولاّد الحنّاط:
روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه الحسن بن محبوب. تفسير القمّى: سورة مريم، في تفسير قوله تعالى: (وأنذرهم في يوم الحسرة).
طبقته في الحديث‏
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ واحداً وخمسين مورداً.
فقد روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، وعن حمران، وحمران بن أعين، وعبداللّه بن سالم.
وروى عنه ابن محبوب، وأحمد بن دويل بن هارون، والحسن بن محبوب.
أقول: أبو ولاّد الحنّاط هذا هو حفص بن سالم المتقدّم، وتقدّمت له روايات بعنوان حفص بن سالم أبي ولاّد الحنّاط.




 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net