لو أحرم في اليوم الثامن من ذي الحجة ، لكن وقف في عرفات في اليوم الثامن ووقف من طلوع الفجر إلى طلوع الشمس في المشعر الحرام في اليوم التاسع ، تارة مع العلم ، وتارة مع الخوف ، أو لكونه متهاونا ، أو غير ذلك ، ولو كان متعمدا وذبح وحلق.. الخ ، حتى وصل إلى وطنه
|