46: إبراهيم --- 64: إبراهيم بن إبراهيم 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الأول   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 5893


46: إبراهيم:
وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ خمسين مورداً.
فقد روى عن أبي عبداللّه، وأبي الحسن عليهما السلام، وروى عن أبيه، وأبي جعفر، وأبي حمزة، وأبي سلام المتعبّد، وابن أبي يحيى المدينى، وإسماعيل بن مرّار، والحسين بن يزيد النوفلى، وطلحة بن زيد، وعبدالاعلى، وعبدالرحمان بن حمّاد، ومحمد بن حكيم، ومحمد بن مسلم، ومحمد بن عمر الزيّات، ومعاوية بن عمّار، والبرقى، والنوفلى.
وروى عنه ابن محبوب، وأبان بن عثمان، وأحمد بن حمّاد، والحسن بن أبي حمزة، وحمّاد، ودرست، وسعد بن عبداللّه، وعبيدة، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن رئاب، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن علي بن محبوب، ومحمد بن عيسى، والمغيرة، وموسى بن القاسم، ويحيى ابنه، ويونس، والصفّار.
ثم إنّه روى الشيخ بسنده، عن محمد بن يحيى، عن غياث بن إبراهيم، عن أبيه، عن علي عليه السلام، التهذيب: الجزء 2، باب مايجوز فيه الصلاة من اللّباس والمكان...، الحديث 1543.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: غياث بن إبراهيم، عن جعفر، عن أبيه، عن علي عليه السلام، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
روى الكليني بسنده، عن محمد بن يحيى، عن غياث بن إبراهيم، عن أبيه، عن أبي عبداللّه عليه السلام. الكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب مايجوز للمحرم قتله...، 97، الحديث 4.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضاً، ولكن في الوافي غياث بن إبراهيم، عن أبي عبداللّه عليه السلام بلا واسطة، والظاهر أنّه الصحيح بقرينة ساير الروايات.
اللّباس والمكان...، الحديث - 15/ كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة: غياث بن إبراهيم، عن جعفر، عن أبيه، عن علي عليه السلام، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل.
روى الكليني بسنده، عن محمد بن يحيى، عن غياث بن إبراهيم، عن أبيه، عن أبي عبداللّه عليه السلام. الكافي: الجزء - 4 - ، كتاب الحج - 3 - ، باب مايجوز للمحرم قتله...، - 97 - ، الحديث - 4 - .
كذا في الطبعة القديمة والمرآة والوسائل أيضاً، ولكن في الوافي غياث بن إبراهيم، عن أبي عبداللّه عليه السلام بلا واسطة، والظاهر أنّه الصحيح بقرينة ساير الروايات.
ن -
وروى أيضاً بسنده، عن محمد بن يحيى، وعلي بن عبداللّه جميعاً عن إبراهيم، عن عبداللّه بن جعفر، عن أبي جعفر عليه السلام. الكافي: الجزء 7، كتاب المواريث 2، باب ابن أخ وجدّ 25، الحديث 10.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في الطبعة القديمة والمرآة: محمد بن يحيى، وعلي ابن عبداللّه، جميعاً عن عبداللّه بن جعفر، بلا واسطة، وهو الصحيح الموافق للتهذيب: الجزء 9، باب ميراث من علا من الآباء وهبط من الاولاد، الحديث 1113، والاستبصار: الجزء 4، باب أن مع الابوين، أو مع واحد منهما، لايرث الجدّ الجدّة، الحديث 610، بقرينة سائر الروايات، والوافي والوسائل عن كلّ مثله.
وروى أيضاً بسنده، عن ابن أبي عمير، عن إبراهيم، عن عبدالحميد، عن موسى بن أكيل النميرى. الكافي: الجزء1، كتاب الحجّة 4، باب أنّ القرآن يهدي للإمام 26، الحديث 2.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضاً، ولكن في الوافي وجامع الرواة إبراهيم ابن عبدالحميد، بدل إبراهيم عن عبدالحميد، والظاهر أنّه الصحيح بقرينة سائر الروايات، فإنّ ابن أبي عمير، يروي عن إبراهيم بن عبدالحميد كثيراً، وهو روى عنه في طريق النجاشى، والشيخ، والصدوق.
أقول: إبراهيم هذا مشترك بين جماعة، والتمييز بينهم إنّما هو بلحاظ الراوي والمروي عنه.
47: إبراهيم:
يكنّى أبامحمد: من أصحاب الهادي عليه السلام، رجال الشيخ (15). وهو إبراهيم بن أبي بكر الرازي أبو محمد، الذي ذكره البرقي في أصحاب الهادي عليه السلام.
48: إبراهيم أبو إسحاق:
ـ إبراهيم بن هاشم القمّى.
روى عن أبي أحمد إسحاق بن إسماعيل، وروى عنه محمد بن علي بن محبوب. التهذيب: الجزء 1، باب دخول الحمّام وآدابه، الحديث 1161.
أقول: لايبعد أن يكون هو إبراهيم بن هاشم القمّى، بقرينة رواية محمد ابن علي بن محبوب عنه في موارد عديدة.
49: إبراهيم أبو إسحاق البصرى:
من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (73).
50: إبراهيم أبو إسحاق الحارثى:
ـ إبراهيم بن إسحاق الحارثى.
49: إبراهيم أبو إس من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (73).
50: إبراهيم أبو إسحاق الحارثى:
ـ إبراهيم بن إسحاق الحارثى.
- 15 محمد ابن علي بن محبوب عنه في موارد عديدة. -
49: إبراهيم أبو إسحاق البصرى: - من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (73). -
- 50: إبراهيم أبو إسحاق الحارثى: -
ـ إبراهيم بن إسحاق الحارثى. -
من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال البرقى. -
51: إبراهيم أبو إسحاق الصّيقل: -
روى عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه أبان. الكافي: الجزء - 7 - ، الكتاب - 4 - ، باب آخر منه (من باب القتل - 2 - )، الحديث - 4 - ، والفقيه: الجزء - 4 - ، باب تحريم الدماء والاموال بغير حقّها، الحديث - 202 - . -
52: إبراهيم أبو رافع: -
عدّه النجاشي من السّلف الصالح، وقال: (أبو رافع مولى رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، واسمه أسلم، كان للعبّاس بن عبدالمطّلب رحمه اللّه، فوهبه للنبيّ صلّى اللّه عليه وآله، فلمّا بُشِّر النبيّ بإسلام العبّاس أعتقه.
أخبرنا أبوالحسن أحمد بن محمد الجندى، قال: حدّثنا أحمد بن معروف، قال: حدّثنا الحرث الورّاق والحسين (الحسن) بن فهم، عن محمد بن سعد كاتب الواقدى، قال: أبو رافع... وذكر هذا الحديث.
وأخبرنا محمد بن جعفر الاديب، قال: أخبرنا أحمد بن محمد بن سعيد في تاريخه، أنّه يقال: أنّ اسم أبي رافع إبراهيم. وأسلم أبو رافع قديماً بمكّة، وهاجر إلى المدينة، وشهد مع النبي صلّى اللّه عليه وآله مشاهده، ولزم أميرالمؤمنين عليه السلام من بعده، وكان من خيار الشيعة، وشهد معه حروبه، وكان صاحب بيت ماله بالكوفة، وابناه عبداللّه، وعلي كاتبا أميرالمؤمنين عليه السلام.
أخبرنا محمد بن جعفر، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا أبو الحسين أحمد بن يوسف الجعفى، قال: حدّثنا علي بن الحسين (الحسن) بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، قال: حدّثنا إسماعيل بن محمد بن عبداللّه بن علي بن الحسين، قال: حدّثنا إسماعيل بن الحكم الرافعى، عن عبداللّه بن عبيداللّه بن أبي رافع، عن أبيه، عن أبي رافع، قال: دخلت على رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وهو نائم أو يوحى إليه، وإذا حيّة في جانب البيت، فكرهت أقتلها فأوقظه، فاضطجعت بينه وبين الحيّة، حتى إذا كان منها سوء يكون إليّ دونه، فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية: (إنّما وليّكم اللّه ورسوله والّذين آمنوا الّذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزّكاة وهم راكعون). ثم قال: الحمد للّه الذي أكمل لعليّ منيته وهنيئاً لعليّ بتفضيل اللّه إيّاه، ثم إلتفت فرآني إلى جانبه، فقال: ماأضجعك هاهنا ياأبا رافع؟ فأخبرته خبر الحيّة، فقال: قم إليها فاقتلها، فقتلتها، ثم أخذ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله بيدي فقال: ياأبا رافع كيف أنت وقوماً (قوم) يقاتلون عليّاً، هو على الحق، وهم على الباطل، يكون في حقّ اللّه جهادهم، فمن لم يستطع جهادهم فبقلبه، فمن لم يستطع فليس وراء ذلك شى‏ء، فقلت: أدع لي إن أدركتهم أن يعينني اللّه ويقوّيني على قتالهم، فقال: اللّهمّ إن أدركهم فقوّه، وأعنه. ثم خرج إلى الناس، فقال: ياأيّها الناس من أحبّ أن ينظر إلى أميني على نفسي وأهلى، فهذا أبو رافع أميني على نفسى.
الذي أكمل لعليّ منيته وهنيئاً لعليّ بتفض جانبه، فقال: ماأضجعك هاهنا ياأبا رافع؟ فأخبرته خبر الحيّة، فقال: قم إليها فاقتلها، فقتلتها، ثم أخذ رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله بيدي فقال: ياأبا رافع كيف أنت وقوماً (قوم) يقاتلون عليّاً، هو على الحق، وهم على الباطل، يكون في حقّ اللّه جهادهم، فمن لم يستطع جهادهم فبقلبه، فمن لم يستطع فليس وراء ذلك شى‏ء، فقلت: أدع لي إن أدركتهم أن يعينني اللّه ويقوّيني على قتالهم، فقال: اللّهمّ إن أدركهم فقوّه، وأعنه. ثم خرج إلى الناس، فقال: ياأيّها الناس من أحبّ أن ينظر إلى أميني على نفسي وأهلى، فهذا أبو رافع أميني على نفسى.
الذي أكمل لعليّ منيته وهنيئاً ل جانبه، فقال: ماأضجعك هاهنا ياأبا رافع؟ فأخبرته خبر الحيّة، فقال: قم إليها قال عون بن عبد (عبيد) اللّه بن أبي رافع: فلمّا بويع على، وخالفه معاوية بالشّام، وسار طلحة والزبير إلى البصرة، قال أبو رافع: هذا قول رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله سيقاتل عليّاً قوم يكون حقّاً في اللّه جهادهم، فباع أرضه بخيبر وداره، ثم خرج مع علي عليه السلام، وهو شيخ كبير له خمس وثمانون سنة، وقال: الحمد للّه لقد أصبحت لاأجد بمنزلتى، لقد بايعت البيعتين: بيعة العقبة، وبيعة الرضوان، وصلّيت القبلتين، وهاجرت الهجر الثّلاث، قلت: وما الهجر الثلاث؟ قال: هاجرت مع جعفر بن أبي طالب : رحمه اللّه : إلى أرض الحبشة، وهاجرت مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله إلى المدينة، وهذه الهجرة مع علي بن أبي طالب عليه السلام إلى الكوفة، فلم يزل مع علي حتى إستشهد عليّ عليه السلام، فرجع أبو رافع إلى المينة مع الحسن عليه السلام، ولا دار له بها ولا أرض، فقسّم له الحسن عليه السلام دار علي عليه السلام بنصفين، وأعطاه سنح أرض أقطعه إيّاها، فباعها عبيداللّه بن أبي رافع، من معاوية بمئة ألف وسبعين ألفاً.
وبهذا الإسناد عن عبيداللّه بن أبي رافع في حديث أمّ كلثوم بنت أميرالمؤمنين عليه السلام: إنّها إستعارت من أبي رافع حليّاً من بيت المال بالكوفة. ولابي رافع كتاب السّنن والاحكام والقضايا.
أخبرنا محمد بن جعفر النحوى، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا حفص بن محمد بن سعيد الاحمسى، قال: حدّثنا الحسن بن الحسين الانصارى، قال: حدّثنا علي بن القاسم الكندى، عن محمد بن عبيداللّه بن أبي رافع، عن أبيه، عن جدّه أبي رافع، عن علي بن أبي طالب عليه السلام أنّه: كان إذا صلّى قال في أول الصلاة... وذكر الكتاب إلى آخره باباً باباً، الصلاة، والصيام، والحجّ، والزكاة، والقضايا.
وروى هذه النسخة من الكوفيين أيضاً، زيد بن محمد بن جعفر بن المبارك، يعرف بابن أبي الياس، عن الحسين بن حكم الحبرى، قال: حدّثنا حسن بن حسين بإسناده، وذكر شيوخنا أنّ بين النّسختين إختلافاً قليلاً، ورواية أبي العباس أتمّ.
ولابن أبي رافع كتاب آخر : وهو علي بن أبي رافع : تابعيّ من خيار الشيعة، كانت له صحبة من أميرالمؤمنين عليه السلام، وكان كاتباً له، وحفظ كثيراً، وجمع كتاباً في فنون من الفقه: الوضوء، والصلاة، وسائر الابواب.
أخبرني أبو الحسن التميمى، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا علي بن القاسم البجلي قراءة عليه، قال: حدّثني أبو الحسن علي بن إبراهيم بن المعلّى البزّاز، قال: حدّثنا عمر بن محمد بن عمر بن علي بن الحسين، قال: حدّثني أبو محمد عبدالرحمن بن محمد بن عبيداللّه بن أبي رافع، وكان كاتب أميرالمؤمنين عليه السلام، أنّه كان يقول: إذا توضّأ أحدكم للصلاة فليبدأ باليمين قبل الشمال من جسده، وذكر الكتاب.
قال عمر بن محمد: وأخبرني موسى بن عبداللّه بن الحسن، عن أبيه، أنّه كتب هذا الكتاب عن عبيداللّه (عبداللّه) بن علي بن أبي رافع، وكان يعظّمونه ويعلّمونه.
قال أبو العباس بن سعيد: حدّثنا عبداللّه بن أحمد بن مستورد، قال: حدّثنا مخوّل بن إبراهيم النهدى، قال: سمعت موسى بن عبداللّه بن الحسن، يقول: سأل أبي رجل عن التشهّد، فقال: هات كتاب ابن أبي رافع، فأخرجه فأملاه علينا، وقد طرّق عمر بن محمد هذا الكتاب إلى أميرالمؤمنين عليه السلام.
أخبرنا أبو الحسن التميمى، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا الحسن بن القاسم، قال: حدّثنا معلّى، عن عمر بن محمد بن عمر، قال: حدّثنا علي بن عبيداللّه بن محمد بن عمر بن على، قال: حدّثني أبى، عن أبيه محمد، عن جدّه عمر بن علي بن أبي طالب، عن أميرالمؤمنين عليه السلام. وذكر أبواب الكتاب.
قال إبن سعيد: حدّثنا الحسن، عن معلّى، عن أبي زكريّا يحيى بن السالم (سالم)، عن أبي مريم، عن أبي إسحاق، عن الحرث، عن علي أميرالمؤمنين عليه السلام، من ابتداء باب الصلاة في الكتاب، وذكر خلافاً بين النسختين).
وقال العلاّمة: (ثقة، شهد مع رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله، ولزم أمير المؤمنين عليه السلام بعده، وكان من خيار الشيعة).
وعدّه الشيخ في رجاله في أصحاب رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله (40).
53: إبراهيم أبو السفاتج:
يكنّى أبا إسحاق، وقيل: إنّه يكنّى أبا يعقوب، ومن قال هذا قال اسمه إسحاق بن عبدالعزيز، من أصحاب الصادق عليه السلام، رجال الشيخ (237).
54: إبراهيم الاحمر:
ـ إبراهيم بن إسحاق الاحمر.
روى عن عبداللّه بن حمّاد، وروى عنه علي بن محمد، الكافي: الجزء 2، الكتاب 3، باب ترتيل القرآن بالصوت الحسن 8، الحديث 3.
أقول: هو إبراهيم بن إسحاق الاحمر الآتى.
55: إبراهيم الاحمرى:
من أصحاب الصادق عليه السلام. ذكره البرقى، وعدّه الشيخ : مع توصيفه بالكوفى : من أصحاب الصادق عليه السلام.
واحتمل الميرزا أن يكون هذا إبراهيم بن عبداللّه الاحمري الآتى، إلاّ أنّه بعيد، فإنّ الشيخ في رجاله ذكر أولاً إبراهيم بن عبداللّه الاحمري كوفي (51)، ثم ذكر إبراهيم الاحمري الكوفي (74) فالظاهر تعدّدهما.
وكيف كان، فقد روى إبراهيم الاحمرى، عن أبي عبداللّه عليه السلام، وروى عنه عبداللّه بن بكير. التهذيب: الجزء 2، باب مايجوز الصلاة فيه من اللّباس والمكان، الحديث 1535، والاستبصار: الجزء 1، باب الانسان يصلّى محلول الإزار، الحديث 1496.
56: إبراهيم الاحول:
روى عن عمران الزعفرانى، وروى عنه منصور بن العباس. الكافي: الجزء 4، الكتاب 2، باب قبل باب اليوم الذي يشكّ فيه من شهر رمضان 8، الحديث 4، والتهذيب: الجزء 4، باب علامة أوّل شهر رمضان وآخره، الحديث 497، والاستبصار: الجزء 2، باب ذكر جمل من الاخبار يتعلّق بها أصحاب العدد، الحديث 231.
57: إبراهيم أخو أبى صادق الكوفى:
ـ إبراهيم بن مرثد الازدى.
ـ إبراهيم بن مرثد الكندى.
58: إبراهيم أخو إسحاق:
ـ إبراهيم بن معقل بن قيس .
59: إبراهيم الازرق:
(إبن الازرق) الكوفى، بيّاع الطعام: روى عن الباقر عليه السلام، وعن أبي عبداللّه عليه السلام. ذكره الشيخ في رجاله في أصحاب الباقر عليه السلام (11).
60: إبراهيم الاسدى:
روى عن معاوية بن عمّار، وروى عنه موسى بن القاسم. التهذيب: الجزء 5، باب نزول المزدلفة، الحديث 637، وباب من الزيادات في فقه الحجّ، الحديث 1386.
61: إبراهيم الاصمّ:
روى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسن بن شمّون، عن إبراهيم الاصمّ، عن مسمع، عن أبي عبداللّه عليه السلام. التهذيب: الجزء 7، باب الغرر والمجازفة، الحديث 594.
كذا في هذه الطبعة، وفي الطبعة القديمة: إبراهيم فقط، ولكن رواها بعينها في الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 1086، وفيه الاصمّ فقط، والظاهر أنّ الاخير هو الصحيح، الموافق للكافى: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب جامع فيما يحلّ الشراء والبيع...، 103، الحديث 7، والوافي والوسائل أيضاً، لتكرّر هذا السّند في الكافي والتهذيب، وفي الجميع الاصمّ، وهو عبداللّه بن عبدالرحمان، فإنّه راو عن مسمع حتى عرف بالمسمعي ولم توجد رواية إبراهيم، أو إبراهيم الاصمّ عنه في غير هذا المورد، كما لايوجد إبراهيم الملقّب بالاصمّ في كتب الرجال.
62: إبراهيم الاعجمى:
ـ إبراهيم بن إسحاق أبو إسحاق.
(العجمى): قال الشيخ (16): (إبراهيم الاعجمي من أهل نهاوند، له كتاب، أخبرنا به عدّة من أصحابنا، عن أبي المفضّل الشيبانى، عن ابن بطّة، عن أحمد بن أبي عبداللّه البرقى، عن إبراهيم الاعجمى)، وعدّه في رجاله (78) فيمن لم يرون عنهم عليهم السلام.
وطريقه إليه ضعيف، بأبي المفضّل الشيبانى، وبإبن بطّة. ولعلّه إبراهيم بن أسحاق أبو إسحاق الاحمري النهاوندي الآتى.
63: إبراهيم الاوسى:
روى عن الرضا عليه السلام، وروى عنه محمد بن جمهور. التهذيب: الجزء 4، باب مستحقّ الزكاة للفقر والمسكنة من جملة الاصناف، الحديث 139.
عليه وطريقه إليه ضعيف، بأبي المفضّل الشيبانى، وبإبن بطّة. ولعلّه إبراهيم بن أسحاق أبو إسحاق الاحمري النهاوندي الآتى.
63: إبراهيم الاوسى:
روى عن الرضا عليه السلام، وروى عنه محمد بن جمهور. التهذيب: الجزء 4، باب مستحقّ الزكاة للفقر والمسكنة من جملة الاصناف، الحديث 139.
عليه وطريقه إليه ضعيف، بأبي المفضّل الشيبانى، وبإبن بطّة. ولعلّه إبراهيم بن أسحاق أبو إسحاق الاحمري النهاوندي الآتى.
63: إبراهيم الاوسى:
روى عن الرضا عليه السلام، وروى عنه محمد بن جمهور. التهذيب: الجزء 4.
64: إبراهيم بن إبراهيم:
إبن فخرالدين، الشيخ العاملي البازورى: قال الشيخ الحرّ في أمل الآمل (1): (كان فاضلاً، صدوقاً، صالحاً، شاعراً، أديباً من المعاصرين. قرأ على الشيخ بهاءالدين، وعلى الشيخ محمد ابن الشيخ حسن إبن الشهيد الثاني وغيرهما. توفّي في طوس في زماننا ولم أره. وله ديوان شعر صغير عندي بخطّه، من جملة ما إشتريته من كتبه، وله رسالة سمّاها: (رحلة المسافر وغنية المسامر) أخبرني بها جماعة: منهم السيّد محمد بن محمد الحسيني العاملي العيناثي عنه.
ومن شعره قوله من قصيدة يرثي بها الشيخ بهاءالدين محمد بن الحسين العاملى:
شيخ الانام بهاءالدين لابرحت‏ سحائب العفو ينشيها له البارى
مولى به اتضحت سبل الهدى وغدا لفقده الدّين في ثوب من القار
والمجد أقسم لاتبدو نواجذه‏ حزناً وشقّ عليه فضل أطمار
والعلم قد درست آياته وعفت‏ عنه رسوم أحاديث وأخبار
كم بكر فكر غدت للكف: فاقدة مادنّستها الورى يوماً بأنظار
كم خرّ لما قضى للعلم طود علاً ماكنت أحسبه يوماً بمنهار
وكم بكته محاريب المساجد إذ كانت تضى‏ء دجى منه بأنوار
فاق الكرام ولم تبرح سجيّته‏ إطعام ذي سغب مع كسوة العارى
جلّ الذي إختار في طوس له جدثاً في ظلّ حام حماها نجل أطهار
الثامن الضّامن الجنّات أجمعها يوم القيامة من جود لزوّار).
وقد أورد له قطع شعرية أخرى فليراجع.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net