803: أحمد بن محمد بن أبي نصر 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الثالث   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 11135


803: أحمد بن محمد بن أبي نصر:
= أحمد بن أبي نصر.
= أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي.
قال الشيخ (63): (أحمد بن محمد بن أبي نصر زيد مولى السكوني أبو جعفر، وقيل: أبو على، المعروف بالبزنطي، كوفي (ثقة) لقي الرضا عليه السلام، وكان عظيم المنزلة عنده، وروى عنه كتاباً.
وله من الكتب: كتاب الجامع، أخربنا به عدّة من أصحابنا، منهم: الشيخ أبو عبداللّه، محمد بن محمد بن النعمان المفيد، والحسين بن عبيداللّه، وأحمد بن عبدون، وغيرهم، عن أحمد بن محمد بن سليمان الزراري، قال: حدّثنا به خال أبي محمد بن جعفر، وعمّ أبى: علي بن سليمان، قالا: حدّثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عن أحمد بن محمد، وأخبرنا به: أبو الحسين بن أبي جيّد، عن محمد ابن الحسن بن الوليد، عن محمد بن الحسن الصفّار، عن أحمد بن محمد بن عيسى، ومحمد بن عبدالحميد العطّار، جميعاً، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر.
وله كتاب النوادر. أخبرنا به: أحمد بن محمد بن موسى، قال: حدّثنا أحمد ابن محمد بن سعيد، قال: حدّثنا يحيى بن زكريّا بن شيبان، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن أبي نصر. ومات أحمد بن محمد سنة 221).
وعدّه في رجاله: من أصحاب الكاظم عليه السلام (34)، قائلاً: (أحمد بن محمد بن أبي نصر، مولى السكوني (السكون) ثقة، جليل القدر).
وفي أصحاب الرضا عليه السلام (2)، قائلاً: (أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، ثقة، مولى السكوني (السكون)، له كتاب الجامع، روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام).
وفي أصحاب الجواد عليه السلام (5)، قائلاً: (أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي، من أصحاب الرضا عليه السلام).
وعدّه البرقي من أصحاب الكاظم عليه السلام ممّن أدركه [الرضا عليه السلام‏].
وقال الشيخ: في كتاب الغيبة في عنوان الواقفة: (كان واقفاً، ثم رجع، لما ظهر من المعجزات على يد الرضا عليه السلام، الدالّة على صحّة إمامته فالتزم الحجّة، وقال بإمامته من بعده من ولده).
ثم قال: (إنّه كان من آل مهران، وكانوا يقولون بالوقف، وكان على رأيهم).
وقال النجاشي: (أحمد بن محمد بن عمرو بن أبي نصر زيد مولى السكون أبو جعفر، المعروف بالبزنطي، كوفي، لقي الرضا وأبا جعفر عليهما السلام، وكان عظيم المنزلة عندهما.
وله كتب، منها: الجامع، قرأناه على أبي عبد اللّه الحسين بن عبيداللّه : رحمه اللّه ؤ، قال: قرأته على أبي غالب أحمد بن محمد الزراري، قال: حدّثني به خال أبى: محمد بن جعفر، وعمّ أبى: علي بن سليمان، قالا: حدّثنا محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، عنه به.
وكتاب النوادر: أخبرنا به أحمد بن محمد الجندي، عن أبي العباس أحمد ابن محمد، قال: حدّثنا يحيى بن زكريّا بن شيبان، عنه، به.
وكتاب نوادر آخر. أخبرنا به: الحسين بن عبيداللّه، قال: حدّثنا جعفر بن محمد، أبو القاسم، قال: حدّثنا أحمد بن محمد بن الحسن بن سهل، قال: حدّثنا أبي محمد بن الحسن، عن أبيه الحسن بن سهل، عن موسى بن الحسن، عن أحمد ابن هلال، عن أحمد بن محمد، به.
بيت وليّ اللّه، وعلى مهاده، فناداني يا عاد صعصعة بن صوحان، فقال: يا صعصعة، لا تجعل عيادتي إيّاك فخراً على قومك، وتواضع للّه يرفعك اللّه.
بيت وليّ اللّه، وعلى مهاده، فناداني يا تجعل عيادتي إيّاك فخراً على قومك، ومات أحمد بن محمد، سنة 221، بعد وفاة الحسن بن علي بن فضّال بثمانية أشهر. ذكر محمد بن عيسى بن عبيد: أنّه سمع منه سنة 210).
وقال الكشّي (481): (وجدت بخط جبرئيل بن أحمد الفاريابي: حدّثني محمد بن عبد اللّه بن مهران، قال: أخبرني أحمد بن محمد بن أبي نصر، قال: دخلت على أبي الحسن عليه السلام، أنا وصفوان بن يحيى، ومحمد بن سنان، وأظنّه قال: عبد اللّه بن المغيرة، أو عبد اللّه بن جندب وهو بصري، قال: فجلسنا عنده ساعةً، ثم قمنا، فقال لي: أمّا أنت يا أحمد، فاجلس، فأقبل يحدّثنى، فأسأله فيجيبنى، حتى ذهب عامة الليل، فلما أردت الانصراف، قال لي: يا أحمد، تنصرف أو تبيت؟ قلت: جعلت فداك، ذلك إليك، إن أمرت بالانصراف انصرفت، وإن أمرت بالقيام أقمت، قال: أقم، فهذا الحرس، وقد هدأ الناس وناموا، فقام وانصرف، فلما ظننت أنّه قد دخل، خررت للّه ساجداً، فقلت: الحمد للّه، حجّة اللّه، ووارث علم النبيين أنس بي من بين إخواني وحبّبنى، فأنا في سجدتي وشكرى، فما علمت إلاّ وقد رفسني برجله، ثم قمت فأخذ بيدى، فغمزها، ثم قالى: يا أحمد إنّ أمير المؤمنين عليه السلام عاد صعصعة بن صوحان في مرضه، فلمّا قام من عنده، قال: يا صعصعة لا تفتخرنّ على إخوانك بعيادتي إيّاك، واتّق اللّه ثمّ انصرف عنّى.
محمد بن الحسن البراثي (البراقى)، وعثمان بن حامد، الكشيان، قالا: حدّثنا محمد ابن يزداد، قال: حدّثنا أبو زكريّا، عن إسماعيل بن مهران، قال: محمد بن يزداد، حدّثنا الحسن بن علي بن نعمان، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، قال: كنت عند الرضا عليه السلام، فأمسيت عنده، قال: فقلت: أنصرف؟ فقال لي: لاتنصرف، فقد أمسيت، قال: فأقمت عنده، فقال: لجاريته؟ هاتي مضربتى، ووسادتى، فافرشي لاحمد، في ذلك البيت، قال: فلمّا صرت في البيت، دخلني شيء، فجعل يخطر ببالي، من مثلى، في بيت وليّ اللّه، وعلى مهاده، فناداني يا أحمد، إنّ أمير المؤمنين عليه السلام، عاد صعصعة بن صوحان، فقال: يا صعصعة، لا تجعل عيادتي إيّاك فخراً على قومك، وتواضع للّه يرفعك اللّه.
محمد بن الحسن، قال: حدّثنا محمد بن يزداد، قال: حدّثني أبو زكريّا يحيى ابن محمد الرازي، عن محمد بن الحسين، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، قال: لما أتي بأبي الحسن عليه السلام، أخذ به على القادسية ولم يدخل الكوفة، وأخذ به على البرّ إلى البصرة، قال: فبعث إليّ مصحفاً، وأنا بالقادسية، ففتحته، فوقعت بين يدي سورة لم يكن، فإذا هي أطول وأكثر ممّا يقرأها الناس، فحفظت منه أشياء، قال: فأتاني مسافر، ومعه منديل، وطين، وخاتم، فقال هات المصحف، فدفعته إليه، فجعله في المنديل ووضع عليه الطين وختمه، فذهب عنّي ما كنت حفظت منه، فجهدت أن أذكر منه حرفاً واحداً فلم أذكره).
وقال في تسميته الفقهاء من أصحاب أبي إبراهيم، وأبي الحسن الرضا عليه السلام: (أجمع أصحابنا على تصحيح ما يصحّ من هؤلاء وتصديقهم وأقرّوا لهم بالفقه والعلم، وهم ستة نفر أخر، دون الستة نفر الّذين ذكرناهم، في أصحاب أبي عبد اللّه عليه السلام، منهم: يونس بن عبد الرحمان، وصفوان بن يحيى بيّاع السابري، ومحمد بن أبي عمير، وعبد اللّه بن المغيرة، والحسن بن محبوب، وأحمد ابن محمد بن أبي نصر، وقال بعضهم: مكان الحسن بن محبوب: الحسن بن علي ابن فضّال، وفضالة بن أيّوب، وقال بعضهم: مكان فضالة بن أيّوب: عثمان بن عيسى، وأفقه هؤلاء: يونس بن عبد الرحمان، وصفوان بن يحيى).
روى أحمد بن محمد، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام، وروى عنه الحسن بن محبوب. كامل الزيارات: باب ثواب من زار الحسين عليه السلام في رجب 73، الحديث 1.
وروى عن أبان بن عثمان الاحمر، وروى عنه أحمد بن محمد بن عيسى. تفسير القمّي: سورة هود، في تفسير قوله تعالى: (تلك من أنباء الغيب...).
بقي هنا أمران:
الاول: أنّ النجاشي ذكر أنّ أحمد بن محمد، مات سنة 221، بعد وفاة الحسن بن علي بن فضّال بثمانية أشهر، وهذا لا يلائم ما ذكره في ترجمة الحسن ابن علي بن فضّال، من أنّه مات سنة 224، واللّه العالم بالصواب.
الثاني: أنّه سيأتي في ترجمة أحمد بن محمد بن عيسى، الذي روى عن الصادق عليه السلام: رواية أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الحسن بن محمد الهاشمي، عن أبيه، عنه. والاردبيلي : قدّس سرّه : تخيّل أنّ أحمد بن محمد بن أبي نصر فيها غير البزنطي، فلذا عنونه مستقلاً، ولعلّ منشأ ذلك أنّه لايمكن أن يروي أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أحمد بن محمد بن عيسى بواسطتين، بل أحمد بن محمد بن عيسى يروي عن البزنطي، وغفل عن أنّ أحمد بن محمد بن عيسى في تلك الرواية إنّما يروي عن الصادق عليه السلام، فلو صحّت الرواية فهو غير الاشعري القمّي قطعاً، ولا مانع من رواية البزنطي عنه بواسطتين، والذي يروي عن البزنطي هو الاشعري القمّي.
وللصدوق إليه طريقان:
أحدهما: أبوه، ومحمد بن الحسن : رضي اللّه عنهما ؤ، عن سعد بن عبداللّه، والحميري جميعاً، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي.
وثانيهما: أبوه، ومحمد بن علي ماجيلويه : رضي اللّه عنهما ؤ، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر البزنطي.
والطريق كطريق الشيخ إليه صحيح، وليس لطريقه إليه ذكر في المشيخة. وقدسها قلم الاردبيلي : رحمه اللّه : في نسبة طريقه إلى المشيخة أيضاً.
طبقته في الحديث وقع بهذا العنوان في إسناد كثير من الروايات، تبلغ زهاء سبعمائة وثمانية وثمانين مورداً.
فقد روى، عن أبي ابراهيم، والماضى، وأبي الحسن، وأبي الحسن الاول، وأبي الحسن الرضا، وأبي جعفر الثاني عليهم السلام، وعن أبي بصير، وأبي جرير القمّي، وأبي جميلة، وأبي الحسن الموصلي، وأبي عمارة، وأبي المغرا، وأبي الوليد.
وروى عن ابن أبي حمزة، وابن أبي يعفور، وابن بكير، وابن سنان، وابن عقبة، وابن عيينة، وابن فضّال.
قلم الاردبيلي : رحمه اللّه : في نسبة طريقه إلى المشيخة أيضاً.

طبقته في الحديث‏


وروى عن أبان، وأبان بن عثمان، وأبان بن عثمان الاحمر، وإبراهيم بن شيبة، وأحمد بن زياد، وأحمد بن عائذ، وأحمد بن المبارك، وإدريس بن زيد، وإسماعيل، وإسماعيل بن أبي حنيفة، وإسماعيل بن عمر، وثعلبة، وثعلبة بن ميمون، وجميل، وجميل بن درّاج، وحبيب الخثعمي، وحسّان الجمّال، والحسن بن على، والحسن بن علي بن أبي حمزة، والحسن بن محمد الهاشمي، والحسن بن موسى الخيّاط، والحسين بن خالد، والحسين بن موسى، والحسين بن ميسر، والحكم ابن مسكين، وحمّاد، وحمّاد بن عثمان، وحمّاد بن عيسى، وحمّاد بن يحيى، وحنّان بن سدير، وخلاّد بن عمارة، وداود بن الحصين، وداود بن سرحان، وداود الطائي، ودرست، ورفاعة، ورفاعة بن موسى، وزكريّا بن آدم، وسعيد بن عمرو، وسماعة، وسماعة بن مهران، وصباح الحذّاء، وصفوان، وصفوان بن مهران الجمّال، وصفوان بن يحيى، وصفوان الجمّال، وضحّاك بن زيد (يزيد)، وعاصم بن حميد، وعبد الرحمان بن سالم، وعبدالكريم، وعبدالكريم بن عمرو، وعبدالكريم بن عمرو الخثعمي، وعبد اللّه بن بكير، وعبد اللّه بن سنان، وعبد اللّه بن محمد الشامى، وعبد اللّه بن المغيرة، وعبد اللّه يحيى الكاهلي، والعلاء، والعلاء بن رزين، وعلى، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن عقبة، وعيسى الفرّاء، وفضيل سكرة، وفلان المصرى، والقاسم مولى أبي أيّوب، والمثنّى، ومثنّى بن عبدالسلام، ومثنّى بن الوليد، ومثنّى الحنّاط، ومحمد أخي عرام، ومحمد بن أحمد بن عبداللّه، ومحمد بن الحكيم، ومحمد بن حمران، ومحمد بن سماعة، ومحمد بن سماعة الصيرفي، ومحمد بن سوقة، ومحمد بن عبداللّه، ومحمد بن عبد اللّه الاشعري، ومحمد بن عبد اللّه القمّي، ومحمد بن عبيداللّه، ومحمد بن على، ومحمد بن علي بن أبي عبداللّه، ومحمد بن عمر الساباطي، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن مسلم، ومرازم بن حكيم، ومروان، ومروان بن مسلم، ومعاوية بن عمّار، ومعاوية بن ميسرة، ومعمّر بن يحيى، ومفضل ابن صالح، وموسى بن بكر، ومهران بن أبي نصر، والنضر بن قرواش، وهارون ابن الجهم، وهشام بن سالم، ويونس بن بهمن، ويونس بن يعقوب. والكاهلي، والمشرقى.
وروى عن أبان، وأبان بن عثمان، وأبان بن عثمان الاحمر، وإبراهيم بن شيبة، وأحمد بن زياد، وأحمد بن عائذ، وأحمد بن المبارك، وإدريس بن زيد، وإسماعيل، وإسماعيل بن أبي حنيفة، وإسماعيل بن عمر، وثعلبة، وثعلبة بن ميمون، وجميل، وجميل بن درّاج، وحبيب الخثعمي، وحسّان الجمّال، والحسن بن على، والحسن بن علي بن أبي حمزة، والحسن بن محمد الهاشمي، والحسن بن موسى الخيّاط، والحسين بن خالد، والحسين بن موسى، والحسين بن ميسر، والحكم ابن مسكين، وحمّاد، وحمّاد بن عثمان، وحمّاد بن عيسى، وحمّاد بن يحيى، وحنّان بن سدير، وخلاّد بن عمارة، وداود بن الحصين، وداود بن سرحان، وداود الطائي، ودرست، ورفاعة، ورفاعة بن موسى، وزكريّا بن آدم، وسعيد بن عمرو، وسماعة، وسماعة بن مهران، وصباح الحذّاء، وصفوان، وصفوان بن مهران الجمّال، وصفوان بن يحيى، وصفوان الجمّال، وضحّاك بن زيد (يزيد)، وعاصم بن حميد، وعبد الرحمان بن سالم، وعبدالكريم، وعبدالكريم بن عمرو، وعبدالكريم بن عمرو الخثعمي، وعبد اللّه بن بكير، وعبد اللّه بن سنان، وعبد اللّه بن محمد الشامى، وعبد اللّه بن المغيرة، وعبد اللّه يحيى الكاهلي، والعلاء، والعلاء بن رزين، وعلى، وعلي بن أبي حمزة، وعلي بن عقبة، وعيسى الفرّاء، وفضيل سكرة، وفلان المصرى، والقاسم مولى أبي أيّوب، والمثنّى، ومثنّى بن عبدالسلام، ومثنّى بن الوليد، ومثنّى الحنّاط، ومحمد أخي عرام، ومحمد بن أحمد بن عبداللّه، ومحمد بن الحكيم، ومحمد بن حمران، ومحمد بن سماعة، ومحمد بن سماعة الصيرفي، ومحمد بن سوقة، ومحمد بن عبداللّه، ومحمد بن عبد اللّه الاشعري، ومحمد بن عبد اللّه القمّي، ومحمد بن عبيداللّه، ومحمد بن على، ومحمد بن علي بن أبي عبداللّه، ومحمد بن عمر الساباطي، ومحمد بن الفضيل، ومحمد بن مسلم، ومرازم بن حكيم، ومروان، ومروان بن مسلم، ومعاوية بن عمّار، ومعاوية بن ميسرة، ومعمّر بن يحيى، ومفضل ابن صالح، وموسى بن بكر، ومهران بن أبي نصر، والنضر بن قرواش، وهارون ابن الجهم، وهشام بن سالم، ويونس بن بهمن، ويونس بن يعقوب. والكاهلي، والمشرقى.
وروى عنه أبو جعفر، وأبو طالب، وأبو عبد اللّه البرقي، وأبو عبد اللّه الرازي، وابن أبي نجران، وإبراهيم بن هاشم، وأحمد، وأحمد بن أبي عبداللّه، وأحمد بن الاشعث، وأحمد بن الحسن، وأحمد بن محمد، وأحمد بن محمد البرقي، وأحمد بن محمد بن خالد، وأحمد بن محمد بن خالد البرقي، وأحمد بن محمد بن عيسى، وأحمد بن هلال، وإسماعيل بن مهران، والحسن بن موسى الخشّاب، والحسين بن سعيد، وسعد بن سعد، وسعد بن عبداللّه، وسهل، وسهل بن زياد، وصفوان بن يحيى، والعباس بن معروف، وعبد اللّه بن الصّلت، وعبد اللّه بن موسى، وعبدويه بن عامر، وعلي [ابنه‏]، وعلي بن أحمد بن أشيم، وعلي بن العباس، وعلي بن مهزيار، ومحمد بن أحمد بن يحيى، ومحمد بن أيّوب، ومحمد بن الحسين، ومحمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، ومحمد بن عبدالحميد، ومحمد بن عبد اللّه بن زرارة، ومحمد بن علي بن محبوب، ومحمد بن عيسى، ومحمد بن القاسم، ومعاوية بن حكيم، ومعلّى بن محمد، وموسى بن عمر بن يزيد الصّيقل، والهيثم بن أبي مسروق النهدي، ويحيى بن سعيد الاهوازي، ويعقوب بن يزيد، والبرقي، والخشّاب.
إختلاف الكتبروي الشيخ بسنده، عن محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد ابن محمد بن أبي نصر، عن أبي جعفر الثاني عليه السلام. التهذيب: الجزء 5، باب ضروب الحج، الحديث 92، والاستبصار: الجزء 2، باب أنّ التمتّع فرض من نأى عن الحرم، الحديث 510، إلاّ أنّ فيه: (محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر)، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 4، كتاب الحج 3، باب أصناف الحج 51، الحديث 11. والوافي والوسائل أيضاً.
وروى محمد بن يعقوب أيضاً، عن على، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي جميلة، عن مفضّل بن صالح. الكافي: الجزء 7، كتاب الديّات 4، باب ديّة عين الاعمى 30، الحديث 8.
ولكن رواها الشيخ بسنده، عن على، عن أبيه، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي جميلة مفضّل بن صالح. التهذيب: الجزء 10، باب ديّة عين الاعور، الحديث 1061. وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل، لانّ أبا جميلة كنية لمفضّل بن صالح، فوقعت كلمة (عن) زائدة في الكافي.
وروى الشيخ بسنده، عن محمد بن الحسين، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي جميلة، عن مفضّل بن صالح. التهذيب: الجزء 9، باب الوصيّة المبهمة، الحديث 839.
ولكن رواها محمد بن يعقوب بسنده، مثله. الكافي: الجزء 7، كتاب الوصايا 1، باب الرجل يترك الشيء القليل 29، الحديث 3. إلاّ أنّ فيه: (أبا جميلة المفضّل بن صالح)، وهو الصحيح الموافق للوافي والوسائل كما تقدّم.
وروى أيضاً، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الحسن بن موسى. التهذيب: الجزء 4، باب حكم المسافر والمريض في الصيام، الحديث 665، والاستبصار: الجزء 1، باب المسافر يخرج فرسخاً أو فرسخين، الحديث 809، إلاّ أنّ فيه: (الحسين بن موسى) بدل (الحسن بن موسى) وهو الصحيح.
فإنّ الشيخ روى هذه الرواية بعينها بسند آخر، عن أحمد بن محمد، عن الحسين بن موسى. التهذيب: الجزء 3، باب الصلاة في السفر، الحديث 593.
وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن ضحّاك بن زيد. التهذيب: الجزء 3، باب أوقات الصلاة وعلامة كلّ وقت منها، الحديث 72، والاستبصار: الجزء 1، باب آخر وقت الظهر والعصر، الحديث 938، إلاّ أنّ فيه: ضحّاك بن يزيد، بدل ضحّاك بن زيد. والوافي كما في التهذيب، وفي الوسائل نسختان.
موسى. التهذيب: الجزء 3 ، باب الصلاة في السفر، الحدي 593 .
وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن ضحّاك بن زيد. التهذيب: الجزء 3 ، باب أوقات الصلاة وعلامة كلّ وقت منها، الحديث 72 ، والاستبصار: الجزء 1 ، باب آخر وقت الظهر والعصر، الحديث 938 ، إلاّ أنّ فيه: ضحّاك بن يزيد، بدل ضحّاك بن زيد. والوافي كما في التهذيب، وفي الوسائل نسختان.
وروى بسنده أيضاً، عن محمد بن يعقوب، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي نجران، وأحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عاصم بن حميد. التهذيب: الجزء 8، باب عدد النساء، الحديث 517، والاستبصار: الجزء 3، باب أنّ الرجل يطلّق امرأته ثم يموت قبل أن تخرج من العدّة، الحديث 1225، إلاّ أنّ فيه: (علي ابن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي نجران، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر).
والصحيح ما في التهذيب لموافقته للكافي: الجزء 6، كتاب الطلاق 2، باب الرجل يطلّق امرأته ثم يموت 48، الحديث 6، والوافي والوسائل أيضاً.
وروى بسنده أيضاً، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عتبة، عن عبد اللّه ابن عجلان السكونى. التهذيب: الجزء 4، باب الزيادات في الزكاة، الحديث 285.
ولكن رواها محمد بن يعقوب بسنده، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن عُتيبة بن عبد اللّه بن عجلان السكونى. الكافي: الجزء 3، كتاب الزكاة 5، باب تفضيل أهل الزكاة بعضهم على بعض 32، الحديث 1.
والصحيح ما في التهذيب الموافق للفقيه: الجزء 2، باب الاصناف التي تجب عليها الزكاة، الحديث 59، فانّه قال فيه: (وقال عبد اللّه بن عجلان السكونى) ومنه يعلم أنّ الراويّ عن المعصوم هو عبد اللّه بن عجلان، لا عتيبة بن عبداللّه. وفي والوافي: عنبسة، عن عبد اللّه بن عجلان، وفي الوسائل عيينة (عتيبة) (عتبة) عن عبد اللّه بن عجلان السكونى.
وروى بسنده أيضاً، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن محمد بن عبداللّه، عن أبي الحسن عليه السلام. التهذيب: الجزء 3، باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، الحديث 668، والاستبصار: الجزء 1، باب تقديم النوافل يوم الجمعة قبل الزوال، الحديث 1569، إلاّ أنّ فيه: (أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن عليه السلام) بلا واسطة، والوافي والوسائل كما في التهذيب.
وروى أيضاً بسنده، عن سهل بن زياد، وأحمد بن محمد، جميعاً عن أحمد ابن محمد بن أبي نصر، عن الميثمي. التهذيب: الجزء 7، باب من يحرم نكاحهنّ، الحديث 1272، والاستبصار: الجزء 3، باب من عقد على امرأة في عدّتها، الحديث 674، إلاّ أنّ فيه: المثنّى، بدل الميثمي، والظاهر أنّه الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب المرأة التي تحرم على الرجل....، 82، الحديث 1، والوافي والوسائل بقرينة سائر الروايات.
روى الكليني بسنده، عن سهل بن زياد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الميثمي. الكافي: الجزء 3، كتاب الصلاة 4، باب الرجل يدرك مع الامام بعض صلاته..، 56، الحديث 3.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضاً، ورواها الشيخ في التهذيب: الجزء 3، باب فضل المساجد...، الحديث 779.
كذا في هذه الطبعة والوسائل ونسخة من الطبعة القديمة أيضاً، ولكن في نسخة أخرى منها والوافي ونسخة المخطوطة: المثنّى، بدل الميثمي، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات، وأنّه راوٍ عن إسحاق بن يزيد، كما في مشيخة الفقيه.

إختلاف النسخ


روى محمد بن يعقوب، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام. الكافي: الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب المشيئة والارادة 26، الحديث 6.
كذا في الطبعة الحديثة بعد هذه الطبعة أيضاً، وفي الطبعة القديمة: محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن أبي نصر.
ولكن في نسختي المرآة والوافي: محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن أحمد ابن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام، وهو الصحيح لبعد طبقتهما.
وروى أيضاً، عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب الكتمان 98، الحديث 10.
كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضاً، ولكن في الطبعتين بعد هذه الطبعة والوافي: محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، وهو الصحيح بقرينة سائر الروايات.
وروى أيضاً بسنده، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن محمد بن عبداللّه، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام. الكافي: الجزء 2، كتاب الايمان والكفر 1، باب صلة الرّحم 68، الحديث 3.
كذا في هذه الطبعة، ولكن في سائر النسخ: محمد بن عبيداللّه. ثم إنّه قد روى محمد بن يعقوب، والشيخ في الكافي والتهذيب: عن عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، في عدّة موارد. وقد وقع التحريف في جميع ذلك، فإنّ العدّة إنّما يروي بواسطة أحمد بن محمد بن خالد، أو أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، ونذكر مواردها:
منها: الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب في من دان اللّه عزّ وجلّ بغير إمام من اللّه جلّ جلاله 86، الحديث 1: (عدّة من أصحابنا)، عن أحمد بن محمد ابن أبي نصر، عن أبي الحسن عليه السلام).
دان اللّه عزّ وجلّ بغير إمام من اللّه جلّ جلاله 86 ، الحد 1 : (عدّة من أصحابنا)، عن أحمد بن محمد ابن أبي نصر، عن أبي الحسن ، كذا في الطبعة القديمة والمرآة أيضاً، ولكن في الطبعتين الحديثتين : بعد هذه الطبعة : والوافي: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر)، وهو الصحيح.
ومنها: الكافي: الجزء 1، كتاب الحجّة 4، باب فيه نكت ونتف من التنزيل في الولاية 108، الحديث 83: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن حمّاد بن عثمان).
كذا في الطبعتين الحديثتين : بعد هذه المطبعة أيضاً : ولكن في الطبعة القديمة والوافي ونسخة من المرآة: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر)، وهو الصحيح.
ومنها: الكافي: الجزء 3، كتاب الجنائز 3، باب من يموت في السفينة 77، الحديث 4: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن مروان بن مسلم).
كذا في الطبعة القديمة ونسخة من المرآة أيضاً، وفي نسخة أخرى منها: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر)، وهو الصحيح الموافق للوافي، والتهذيب: الجزء 3 باب صلاة العراة، الحديث 406، وباب الصلاة على الاموات من الزيادات، الحديث 1033، وفيهما: (أحمد بن محمد بن عيسى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر).
ومنها: التهذيب: الجزء 5، باب الكفّارة عن خطأ المحرم، الحديث 1102، والاستبصار: الجزء 2، باب من أمر جاريته بالإحرام، ثم واقعها، الحديث 639: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن صباح الحذّاء)، ولكن في الكافي: الجزء4، كتاب الحج 3، باب المحرم يواقع امرأته قبل أن يقضي مناسكه 103، الحديث 6: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر)، وهو الصحيح.
ومنها: التهذيب: الجزء 7، باب الولادة والنفاس والعقيقة، الحديث 1785: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن هارون بن الجهم) كذا في نسخة من الطبعة القديمة أيضاً، وفي نسخة أخرى: (عدّة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد، عن ابن أبي نصر)، وهو الصحيح الموافق للكافي: الجزء 5، كتاب المعيشة 2، باب كسب الماشطة والخافضة 36، الحديث 1، والجزء 6، كتاب العقيقة 1، باب خفض الجواري 24، الحديث 6، وهو الموافق للوافي، وكذلك الوسائل نقلاً عن الكافي.
ثم إنّ محمد بن يعقوب روى عن محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر في عدّة موارد آيضاً، وفي هذه الموارد أيضاً تحريف، فإنّ محمد بن يحيى، إنّما يروي عن ابن أبي نصر، بواسطة أحمد بن محمد بن خالد، أو أحمد بن محمد بن عيسى، ونذكر مواردها أيضاً:
منها: الكافي: الجزء 1، كتاب التوحيد 3، باب المشيئة والارادة 26، الحديث 6: (محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن أبي الحسن الرضا عليه السلام، كذا في الطبعة الحديثة : بعد هذه الطبعة أيضاً : والطبعة المعرّبة مشوّشة، ولكن في المرآة والوافي: (محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد ابن أبي نصر) وفي الطبعة القديمة أيضاً كذلك، إلاّ أنّ فيها: (أحمد بن أبي نصر).
ومنها: الكافي: الجزء 3، كتاب الحيض 2، باب غسل الحائض وما يجزئها من الماء 7 الحديث 2: (محمد بن يحيى)، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن مثنّى الحنّاط)، ورواها الشيخ: بإسناده، عن محمد بن يعقوب مثله. التهذيب: الجزء 1، باب الاغسال المفترضات والمسنونات، الحديث 276، كذا في الطبعة القديمة في كلّ منهما والمرآة أيضاً، ولكن في الوافي: (محمد، عن أحمد، عن البزنطي) وهو الصحيح، ويؤيّد ذلك: أنّ الشيخ : قدّس سرّه : روى هذه بطريق آخر، عن محمد بن يحيى، عن محمد بن أحمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر. التهذيب: الجزء 1، باب الحيض والاستحاضة والنفاس من الزيادات، الحديث 1246، والاستبصار: الجزء 1، باب مقدار الماء الذي تغتسل به الحائض ، الحديث 507.
ومنها: الكافي: الجزء 5، كتاب النكاح 3، باب السنة في المهور 45، الحديث 7، وفيه: (محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن الحسين بن خالد)، ورواها الشيخ بإسناده، عن محمد بن يعقوب، مثله. التهذيب: الجزء 7، باب المهور والاجور، الحديث 1451، كذا في الطبعة القديمة في كلّ منهما والمرآة أيضاً، ولكن في الوافي والوسائل: (محمد، عن أحمد، عن البزنطي)، وهو الصحيح.
روى الشيخ بسنده، عن أحمد بن محمد، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر، عن محمد بن سماعة بن مهران. التهذيب: الجزء 5، باب نزول المزدلفة، الحديث 627، والاستبصار: الجزء 2، باب أنّه لايجوز صلاة المغرب بعرفات ليلة النحر، الحديث 896.
أقول: كذا في الطبعة القديمة والوافي والوسائل أيضاً، ولكن الظاهر وقوع التحريف فيه، والصحيح محمد بن سماعة، عن سماعة بن مهران، عن أبي عبد اللّه عليه السلام.




 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net