1025: أحمد بن يوسف بن عقيل --- 1029: أحمد بن يوسف 

الكتاب : معجم رجال الحديث ـ الجزء الثالث   ||   القسم : الرجال   ||   القرّاء : 5020


1025: أحمد بن يوسف بن عقيل:
روى عن أبي علي الخزّاز، وروى عنه أحمد بن محمد. التهذيب: الجزء 6، باب المكاسب، الحديث 912.
وروى عن أبيه، وروى عنه سهل. الكافي: الجزء 6، كتاب الاشربة 7، باب الغناء 36، الحديث 21.
1026: أحمد بن يوسف بن يعقوب:
الجعفي: روى عن محمد بن يزيد النخعي، وروى عنه أحمد بن محمد بن سعيد، ذكره الشيخ في ترجمة الاصبغ بن نباتة (119).
وروى عن الحسن بن علي بن بنت إلياس، وروى عنه أحمد بن محمد بن سعيد، من كتابه وأصله، في رجب سنة 209، ذكره النجاشي في ترجمة جميل بن درّاج.
1027: أحمد بن يوسف:
إبن يعقوب بن حمزة بن زياد الجعفي القصباني، يعرف بابن الجلا. روى عن إسماعيل بن مهران بن محمد بن أبي نصر، وروى عنه أحمد بن محمد بن سعيد، ذكره النجاشي في ترجمة الحسن بن علي بن أبي حمزة.
أقول: الظاهر اتّحاده مع سابقه، ومع أحمد بن يوسف مولى تيم اللّه الآتي، ويأتي وجهه، والتعرّض لكلام النجاشي.
ثمّ إنّ الوحيد : قدّس سرّه : قال في التعليقة: أحمد بن يوسف بن يعقوب الجعفي، روى عن محمد بن إسماعيل الزعفراني، وفيه إشعار بوثاقته.
أقول: نظر في ذلك إلى ما ذكره النجاشي، في ترجمة محمد بن إسماعيل بن ميمون الزعفراني، من أنّه روى عنه الثقات، لكن لا دلالة لهذا الكلام على أنّ كلّ من روى عن محمد بن إسماعيل، ثقة كما هو الظاهر.
الزعفراني، من أنّه روى عنه الثقات، روى عن محمد بن إسماعيل، ثقة كما هو الظاهر.
الزعفراني، من أنّه روى عنه الثقات، روى عن محمد بن إسماعيل، ثقة كما هو الظاهر.
الزعفراني، من أنّه روى عنه الثقات، ظاهر.
1028: أحمد بن يوسف الحسيني:
قال الشيخ الحرّ في تذكرة المتبحّرين (82): (السيد أحمد بن يوسف الحسيني العريضى، كان فاضلاً، فقيهاً، صالحاً، عابداً، روى عنه والد العلاّمة).
أقول: وهو واقع في طريق العلاّمة إلى الشيخ الصدوق، وقد حكم بصحّته، في الفائدة العاشرة من الخلاصة.
1029: أحمد بن يوسف:
مولى بني تيم اللّه: كوفي، كان منزله بالبصرة، ومات ببغداد، ثقة، رجال الشيخ، في أصحاب الرضا عليه السلام (11).
أقول: الظاهر: اتّحاده مع أحمد بن يوسف المتقدّم، الذي ذكر الشيخ، أنّ له روايات ومع أحمد بن يوسف الجعفي، الذي ذكره في ترجمة الاصبغ، وإلاّ لذكرهما في رجاله، فإنّ موضوعه أعمّ، وأوسع، وكونه جعفيّاً لا ينافي كونه مولى بني تيم اللّه، فإنّ منزله كان بالبصرة، فجاز ولاؤه فيها لبني تيم اللّه وعلى ذلك فهو من المعمّرين لا محالة، فإنّ أحمد بن محمد بن سعيد المولود سنة 249 قد روى عنه، وهو من أصحاب الرضا عليه السلام.
نعم يبقى هنا شيء، وهو أنّ النجاشي، ذكر رواية أحمد بن محمد بن سعيد، عنه، سنة 209، وهذا أمر غير ممكن، ولا بدّ أنّ في العبارة سقطاً، أو تحريفاً. واللّه العالم.
اللّه، فإنّ منزله كان بالبصرة، فج من المعمّرين لا محالة، فإنّ أحمد بن محمد بن سعيد المولود سنة 249 قد روى عنه، وهو من أصحاب الرضا عليه السلام.
نعم يبقى هنا شيء، وهو أنّ النجاشي، ذكر رواية أحمد بن محمد بن سعيد، عنه، سنة 209، وهذا أمر غير ممكن، ولا بدّ أنّ في العبارة سقطاً، أو تحريفاً. واللّه العالم.



 
 


أقسام المكتبة :

  • الفقه
  • الأصول
  • الرجال
  • التفسير
  • الكتب الفتوائية
  • موسوعة الإمام الخوئي - PDF
  • كتب - PDF
     البحث في :


  

  

  

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية للمكتبة
  • أضف موقع المؤسسة للمفضلة
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح

الرئيسية   ||   السيد الخوئي : < السيرة الذاتية - الإستفتاءات - الدروس الصوتية >   ||   المؤسسة والمركز   ||   النصوص والمقالات   ||   إستفتاءات السيد السيستاني   ||   الصوتيات العامة   ||   أرسل إستفتاء   ||   السجل

تصميم، برمجة وإستضافة :  
 
الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net